responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شيخ الإسلام عبد الكريم الفكون داعية السلفية المؤلف : أبو القاسم سعد الله    الجزء : 1  صفحة : 230
قصدنا بهذا إلخ، مع حرمه واحترامه ورعيه وإكرامه وحفظ أجنابه (كذا)، بحيث لا تهتك له حرمة ولا يهضم له جناب إلخ، وكما يحترمون جميع خدامه وأصحابه وخمامسيه وشركائه بالحرم الوافر، وكما أن جميع ما يدخله من باب البلد المذكور أو يخرجه مسرحا من قائد الباب ولا تهتك له حرمة ولا يصله أحد بإذاية ولا بمكروه، جريا في ذلك على عادته وعادة أسلافه قبله من غير معارض له، تجديدا تاما إلخ.
وكتب عن إذن المعظم مصطفى آغا الجيش المنصورة (كذا) بالله، تعالى، بتاريخ أواخر رمضان عام خمسة وخمسين [1] وألف. وخلفه طابع به ما نصه: طالب اللطف مصطفى بن خليل (*).

[1] كذا، وهو خطأ، والصواب (وسبعين)، لأن ابتداء حج مجمد الفكون بالمسلمين كان سنة 1074 بعد وفاة والده.
(*) نفس المصدر.
اسم الکتاب : شيخ الإسلام عبد الكريم الفكون داعية السلفية المؤلف : أبو القاسم سعد الله    الجزء : 1  صفحة : 230
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست