responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عنوان الدراية فيمن عرف من العلماء في المائة السابعة ببجاية المؤلف : الغبريني    الجزء : 1  صفحة : 217
ولي مقلة نظرت في النجوم … قضت لي أن فؤادي سقيم
وله أيضا:- قال أنيسي حين فاوضته = وما درى أن مقامي عسير
أقم فقلت الحال لا يقتضي … قال فسر قلت جناحي كسير
وله رحمه الله عليه:-
بمركز قلبي أو محيط جوانحي … هوى لمنال الجود ليس بنازح
وما ذاك إلا أن أرى ومشيئتي … إلي وسر العلم طي جوانحي
فهل سعة الجود الإلهي تقتضي … مرادي فقد ضاقت علي مسارحي
وله قصائد مطولات، ومقطعات متخيرات، ولكن ليس المقصود من هذا التقييد الإسهاب، وإنما هو الإشارة إلى الباب.

اسم الکتاب : عنوان الدراية فيمن عرف من العلماء في المائة السابعة ببجاية المؤلف : الغبريني    الجزء : 1  صفحة : 217
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست