responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عنوان الدراية فيمن عرف من العلماء في المائة السابعة ببجاية المؤلف : الغبريني    الجزء : 1  صفحة : 169
وحكاية مفيدة وأبياتا من الشعر أما له أو من روايته. و (75) كتاب فيه مما رويته من الأحاديث العوالي ولم أشترط فيه الصحة.
أما الكتب التي أمرني الحق تعالى في قلبي بوضعها ولم يأمرني إلى الآن بإخراجها إلى الناس وبثها في الخلق، فمنها كتاب (خا) وهو (76) كتاب الأحدية. ويتضمن هذا الكتاب الوحدانية والفردانية والوترية والأحدية ونفي الكثرة من الوجود العددي، وأن الواحد يظهر في مراتب فتنشأ الأعداد، ويغيب فتبقى. و (وي) وهو (77) كتاب الهو: يتضمن هذا الكتاب معرفة الضمائر وإضافات النفس. و (وق) وهو (78) الكتاب الجامع: يتضمن معرفة الجلالة بما تدل عليه من الجمع والإطلاق. وبما تدل عليه من التقييد مثل قول الملهوف يا ألله أغثني. و (قب) وهو (79) كتاب الرحمة: ويتضمن معرفة التخصيص فيها والتعميم، والعطف والحنان، والرأفة والشفقة. و (وع) وهو (80) كتاب العظمة: فيه إشارات من الجلال والكبرياء والجبروت والهيبة و (ب) وهو (81) كتاب المجد والبقاء. و (ك) وهو (82) كتاب الديمومة. و (ده) وهو (83) كتاب الجود: ويشار فيه إلى العطاء والوهب والمنح والكرم والسخاء والإيثار والرضا والهدايا. و (وج) وهو (84) كتاب القيومية [4 - ب]. و (وش) وهو (85) كتاب الإحسان. و (ول) وهو (86) كتاب الفلك والسماء. و (ود) وهو (87) كتاب الحكمة المحبوبة. و (وم) وهو (88) كتاب العزة: ويشار فيه إلى المهن والقهر والغلبة والحمى والعجز والقصور، و (وت) وهو (89) كتاب الأزل. و (وه) وهو (90) كتاب النور: يشار فيه إلى الضياء والظل والإشراق والظهور. و (ون) وهو (91) كتاب السر. و (وث) وهو (92) كتاب الإبداع والاختراع. و (وو) وهو (93) كتاب الأمر والخلق، و (وز) وهو (94) كتاب الصادر والوارد من الموارد والواردات. و (وس) وهو (95) كتاب القدم. و (وح) وهو (96) كتاب القدم. و (وع) وهو (97) كتاب الملك. و (وذ) وهو (98)

اسم الکتاب : عنوان الدراية فيمن عرف من العلماء في المائة السابعة ببجاية المؤلف : الغبريني    الجزء : 1  صفحة : 169
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست