اسم الکتاب : معجم شيوخ الطبري المؤلف : الفالوجي، أكرم زيادة الجزء : 1 صفحة : 709
بن عائذ الدمشقي (تهـ 2501)، ومحمد بن المصباح (تهـ 1557)، وأبي سلمة، موسى بن إسماعيل النهدي (تهـ 1556).
روى عنه: أبو حامد، أحمد بن محمد بن معاوية الرازي “ سنن البيهقي “ (6/ 147 / 11592)، وأحمد بن يحيى بن زهير التستري “ صحيح ابن حبان “ (15/ 274 / 6859)، والحسن بن محمد الداركي “ المستخرج “ (4/ 134 / 3425)، والحسين بن محمد بن مصعب “ صحيح ابن حبان “ (14/ 555 / 6591) وأبو محمد عبد الله بن محمد بن الحسن الشرقي “ شعب الإيمان “ (6/ 532 / 9174) وأبو محمد عبد الله بن علي بن الجارود “ المنتقى “ (1/ 158 / 624) ومحمد بن عبد الرحمن الدغولي “ صحيح ابن حبان “ (6/ 410 / 2693)، ومحمد بن أحمد بن سعيد الرازي “ المستدرك “ (3/ 298 / 5124) ومحمد بن إسحاق بن خزيمة “ صحيح ابن حبان “ (10/ 52 / 4241)، وأبو بكر محمد بن هارون الروياني “ مسند الروياني “ (2/ 319 / 1281).
التعديل والتجريح: اتفقت أقوال أئمة الجرح والتعديل على تعديله، وتراوح تعديله بين كونه ثقة، صدوقا، إماما، ربانيا، حافظا، متقنا، مكثرا صادقا، ما رأى بعينه مثل نفسه، ولا يزال المسلمون بخير ما أبقى الله، عز وجل، لهم مثله.
وكان أحمد بن حنبل يؤثر مذاكرته على صلاة النوافل.
وكتب إسحاق بن راهويه بخطه إلى أبي زرعة: “ إني أزداد بك كل يوم سرورا فالحمد لله الذي جعلك ممن يحفظ سنته، وهذا من أعظم ما يحتاج إليه الطالب اليوم “.
قلت: أطال المزي في ترجمته وحق له ذلك فالترجمة لأمثاله من عدول الأمة وحفاظها حفظ للسنن والآثار، التي هي معدن الدين ومادته، وهي قربة يتقرب العبد بها إلى الله تعالى. وقد أغفله الشيخان أحمد ومحمود شاكر في تحقيقهما “ لتفسير الطبري “.
وانظر: “ الجرح والتعديل “ (5/ 324 / 1543)، و“ الثقات “ (8/ 407 / 14124) و، تاريخ بغداد “ (10/ 326 / 5469)، و“ تهذيب الكمال “ (19/ 89 / 3660)، و“ الكاشف “ (1/ 683 / 3568)، و“ تذكرة الحفاظ “ (2/ 557 / 579)، و“ السير “ (13/ 65 / 48)، و“ طبقات المحدثين “ (1/ 98 / 1108)، و“ تهذيب التهذيب “ (12/ 110 / 453)، و“ تقريب التهذيب “ (1/ 373 / 4316)، و“ طبقات الحفاظ “ (1/ 254 / 561).
اسم الکتاب : معجم شيوخ الطبري المؤلف : الفالوجي، أكرم زيادة الجزء : 1 صفحة : 709