اسم الکتاب : معجم شيوخ الطبري المؤلف : الفالوجي، أكرم زيادة الجزء : 1 صفحة : 696
ويحيى بن حسان التنيسي (تس 26692 و 26706 و 30535)، و (تهـ 1980)، ويحيى بن عبد الله بن بكير (تهـ 230)، وتخ (2/ 353 و 354)، ويوسف بن عمرو التنيسي (تق 858)، وحجاج بن سليمان الرعيني " الجرح والتعديل " (3/ 162 / 688)، وزياد بن يونس " الجرح والتعديل " (3/ 549 / 2478)، وسعيد بن كثير " الجرح والتعديل " (4/ 56 / 248) وسلم بن ميمون الخواص " الجرح والتعديل " (4/ 267 / 1150)، وسليمان بن إبراهيم الإسكندراني " الجرح والتعديل " (4/ 101 / 451)، وشعيب بن الليث " الجرح والتعديل " (4/ 351 / 1538)، وكيع بن الجراح " الجرح والتعديل " (9/ 243 / 1022).
روى عنه: أحمد بن حكيم " العظمة " (5/ 1671 / 111232)، وأحمد بن عمير بن يوسف " صحيح ابن حبان " (4/ 326 / 1465)، والحسن بن سفيان " المستخرج " (1/ 282 / 521)، وعبد الله بن إبراهيم الأكفاني " سنن البيهقي " (7/ 19 / 12965)، وأبو محمد عبد الله بن عبد السلام الأصبهاني " طبقات أصبهان " (3/ 512 / 474)، ومحمد بن نصر المروزي " السنة " (1/ 23 / 60)، ومحمد بن هارون الروياني " مسند الروياني " (2/ 139 / 956).
التعديل والتجريح:
تراوحت أقوال أئمة الجرح والتعديل فيه بين كونه ثقة، فقيها، مقرئا حافظا، محدثا، إماما، فقيرا، شديد التقشف، مقبولا عند القضاة، شيخ الإسلام، عالم الديار المصرية، من العقلاء النبلاء، قرأ القرآن على ورش وغيره، وهو ركن من أركان الإسلام، وكان يستسقى بدعائه، نعتوه بالحفظ والعقل، إلا أنه تفرد عن الشافعي بذلك الحديث: " لا مهدي إلا عيسى ابن مريم " وهو منكر جدا!!.
قلت: ولم أقف له على تجريح، سوى إشارة الذهبي إلى تسويته للحديث السابق " لا مهدي إلا مهدي ابن مريم ". وقد أنكروا عليه تفرده بروايته عن الشافعي، وقد أورد الحافظ إشارة الذهبي السابقة في " التهذيب " (11/ 387 / 754)، و " طبقات المدلسين " (36/ 65)، وسكت عليه.
والحديث أخرجه ابن ماجة في " سننه " (2/ 1340 / 4039) قال: حدثنا يونس بن عبد الأعلى حدثني محمد بن إدريس الشافعي حدثني محمد بن خالد الجندي، عن أبان بن صالح
اسم الکتاب : معجم شيوخ الطبري المؤلف : الفالوجي، أكرم زيادة الجزء : 1 صفحة : 696