responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معجم شيوخ الطبري المؤلف : الفالوجي، أكرم زيادة    الجزء : 1  صفحة : 638
عشرة، ثقة، كان يتفقه! ويُغرِبُ. وضعفه مسلمة بن القاسم.
روى عن: علي بن حكيم (تس 887)، (تهـ 1601)، وسعيد بن عمر " علل أحمد " (4/ 107 / 458)، وشريح بن مسلمة التنوخي " مسند ابن أبي أوفى " (1/ 143 / 45)، ومعمر بن بكار السعدي " الجرح والتعديل " (8/ 259 / 1174)، وأبي بكر بن أبي شيبة " تاريخ بغداد " (5/ 338 / 2858)، وضرار بن صرد " تهذيب الكمال " (24/ 218 / 4996)، وأبي نعيم.
روى عنه: إبراهيم بن محمد بن علي بن بطة " أحاديث الخلاف " (2/ 337 / 1854)، وابنه أبو القاسم إبراهيم بن نجيح - وهو أشهر من أبيه وأوثق - " تاريخ بغداد " (6/ 198 / 3255)، وبلبل بن هارون الديرعاقولي " تاريخ بغداد " (7/ 133 / 3575)، وخيثمة بن سليمان الأطرابلسي " تهذيب الكمال " (24/ 218 / 4996)، وعبد الله بن عمر بن البازيار " تاريخ بغداد " (10/ 23 / 5139)، وأبو العباس بن سعيد " تاريخ بغداد " (5/ 338 / 2858)، وعلي بن عبد الله البازيار " علل أحمد " (4/ 107 / 458)، وعلي بن أحمد بن مروان " الكامل " (2/ 66 / 299)، ومحمد بن جعفر المطيري " الكامل " (2/ 185 / 370)، و [محمد بن عبد الرحمن] الدغولي.
وكل اسم لم يعز إلى كتاب، من معجم شيوخه وتلاميذه، وميزته بالأسود العريض فهو من ترجمته في " ثقات ابن حبان "
التعديل والتجريح: ذكره ابن حبان في " الثقات " (9/ 220 / 16107)، وقال: (" كوفي كان يتفقه .. يغرب ".
وقال الحافظ في " لسان الميزان " (6/ 149 / 525): " قال مسلمة بن القاسم: أخبرنا عنه ابن الأعرابي، وكان بالكوفة قاضيا، وهو ضعيف ".
وذكره الشيخ شاكر في تحقيقه " لتفسير الطبري " (2/ 34 / 886)، وقال: " لم أجد في كل المراجع التي بين يدي، غير ترجمة (نجيح بن إبراهيم بن محمد الكرماني) " في " لسان الميزان " (6/ 149)، وأنه كوفي ثقة .. ؟؟!! "
قلت: والأثر الذي ترجمت له من أجله ساقه الحافظ " ابن كثير في " تفسيره "

اسم الکتاب : معجم شيوخ الطبري المؤلف : الفالوجي، أكرم زيادة    الجزء : 1  صفحة : 638
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست