responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نثل النبال بمعجم الرجال المؤلف : الحويني، أبو إسحق    الجزء : 1  صفحة : 375
ضعيفًا واهيًا. النافلة ج 1/ 92
* الحارث الأعور: واهٍ. فقد كذبه الشعبيّ، وأبو خيثمة. وتركه ابن مهدي.
* وقال إبراهيم النخعي: "اتُّهم".
* وضعفه ابن معين في رواية, وابنُ سعد في آخرين، وعندي أن الحارث ليس بكذاب، وإن كان واهيًا. سمط/ 42
* ضعيف، ولم يكن بكذّاب في الحديث. جُنَّةُ المُرتَاب/421
* وهو إن لم يكن كذابًا فهو واهٍ. التسلية/ رقم 21
* واهي الحديث. تفسير ابن كثير ج 1/ 148
* والحارث بن عبد الله الأعور ليس بكذاب، بل وثقه ابن معين وأحمد بنُ صالح. وقال النسائيّ: "لا بأس به". وذكره ابن شاهين في "الثقات".
* أما الكذب فقال أحمد بنُ صالح: "لم يكن يكذب في الحديث، وإنما كان كذبه في رأيه". واعتمده الذهبي والقول في الحارث أنه ضعيف من قبل حفظه. جُنَّةُ المُرتَاب/ 51
[الحارث الأعور عند الشيخ محمَّد الغزالي]
* ومما يتفكه به أن الشيخ محمد الغزالي قال في حاشية كتابه: "السنة النبوية بين أهل الفقه وأهل الحديث" (ص 142): "يرى البعض أن الحارث الأعور ضعيفٌ فهو متهم بالتشيع وبعد البحث تأكدتُ أنه ثقة"!.
* [يُراجع الرد عليه في ترجمته -عليه رحمة الله- في حرف الميم] مسند سعد/99 ح 52
[حديثُ الحارث، عن عليّ رضي الله عنه، قال: قضى رسولُ الله صلى الله عليه وسلم بالدَّين قبل الوصية. .]

اسم الکتاب : نثل النبال بمعجم الرجال المؤلف : الحويني، أبو إسحق    الجزء : 1  صفحة : 375
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست