اسم الکتاب : اللباب في تفسير الاستعاذة والبسملة وفاتحة الكتاب المؤلف : اللاحم، سليمان بن إبراهيم الجزء : 1 صفحة : 381
تيمية [1] أنه لم يصح عنه غيرها.
وقال به أيضًا عبد الله بن المبارك [2]، وإسحاق بن راهويه [3] وهو قول الشافعي في القديم [4]، وبه قال الأوزاعي وأبو ثور [5] وداود [6].
وهو اختيار جمع من المحققين أيضًا منهم:
الطبري [7]، وأبو بكر بن العربي [8]، وشيخ الإسلام ابن تيمية قال: «وهو قول جمهور أهل العلم، وأعدل الأقوال» [9].
واختاره - أيضًا - الحافظ ابن كثير [10]، وشيخ الإسلام محمد ابن [1] في «مجموع الفتاوى» 22: 295، وانظر 23: 381. [2] انظر: «الأوسط» 3: 106، «سنن الترمذي» 2: 121، «الاستذكار» 2: 186، «التمهيد» 11: 28، «الاعتبار» للحازمي ص 100، والمغني 2: 259، «المجموع» 3: 395 - 396. [3] انظر: «الأوسط» 3: 106ن «الاستذكار» 2: 186، «التمهيد» 11: 28، «الاعتبار» ص 100، «المغني» 2: 259. [4] انظر: «أحكام القرآن» للشافعي ص 77، «المهذب» 1: 79، «القراءة خلف الإمام» للبيهقي ص 107، 11، «تفسير ابن كثير» 1: 28. [5] انظر: «الاستذكار» 2: 193. [6] انظر: «التمهيد» 11: 28. [7] في «تفسيره» 13: 352. [8] في «أحكام القرآن» 1: 5، قال: «والصحيح عندي وجوب قراءتها فيما يسر، وتحريمها فيماجهر إذا سمع قراءة الإمام لما عليه من فرض الإنصات والاستماع لقراءته، فإن كان عنه في مقام بعيد فهو بمنزلة صلاة السر» [9] انظر: «مجموع الفتاوى» 23: 327، 330، وانظر 294، 297. [10] في «تفسيره» 1: 28، 63.
اسم الکتاب : اللباب في تفسير الاستعاذة والبسملة وفاتحة الكتاب المؤلف : اللاحم، سليمان بن إبراهيم الجزء : 1 صفحة : 381