responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اللباب في تفسير الاستعاذة والبسملة وفاتحة الكتاب المؤلف : اللاحم، سليمان بن إبراهيم    الجزء : 1  صفحة : 240
مُسْلِمُونَ} [1]. وقال تعالى: {لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ} [2]، وقال تعالى: {إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ} [3]، وقال تعالى: {وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ} [4]، وقال تعالى: {وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا} [5]، وقال تعالى: {هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ} [6]، وقال تعالى: {ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ} [7]، وقال تعالى: {لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ} [8].
ويطلق على الحكم والقضاء الشرعي قال تعالى: {وَلَا تَاخُذْكُمْ بِهِمَا رَافَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ} [9]: أي في حكمه وقضائه الشرعي [10].
وقال تعالى: {مَا كَانَ لِيَاخُذَ أَخَاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ} [11]: أي في قضاء الملك
ويطلق على العادة والشأن والحال والخلق [12].

[1] سورة البقرة، الآية: 132.
[2] سورة البقرة، الآية: 256، انظر: «المحرر الوجيز» 1: 72، «أنوار التنزيل» 1: 8، «البحر المحيط» 1: 21.
[3] سورة آل عمران، الآية: 19.
[4] سورة آل عمران، الآية: 85.
[5] سورة المائدة، الآية: 3.
[6] سورة التوبة، الآية: 33، وسورة الفتح، الآية: 28، وسرة الصف، الآية: 9.
[7] سورة التوبة، الآية: 36، وسورة يوسف، الآية: 40، وسورة الروم، الآية: 30.
[8] سورة التوبة، الآية: 33، وسورة الفتح، الآية: 28، وسورة الصف، الآية: 9.
[9] سورة النور، الآية: 2.
[10] انظر: «البحر المحيط» 1: 21.
[11] سورة يوسف، الآية: 76.
[12] انظر: «المحرر الوجيز» 1: 72، «الجامع لأحكام القرآن» 1: 144، «البحر المحيط» 1: 21.
اسم الکتاب : اللباب في تفسير الاستعاذة والبسملة وفاتحة الكتاب المؤلف : اللاحم، سليمان بن إبراهيم    الجزء : 1  صفحة : 240
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست