responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : باهر البرهان فى معانى مشكلات القرآن المؤلف : النيسابوري، بيان الحق    الجزء : 1  صفحة : 627
وقيلَ: لأنَّ تصريفَ الخلقِ حالاً بعدَ حالٍ أحكمُ وأبعدُ مِنْ شُبَهِ
الاتفاق.
(وَعْدَ الله)
نُصِبَ على معنىَ المصدرِ، أيْ: وعدَ وعداً، وحَّققَه حقاً، أو نصبَهُ على ما
فِي "مرجعِكُم" منْ معنَى الفعل، كقولِ الهذليِّ:
498 - مَا إنْ يَمَسُّ الأَرْض إلاَّ منِكبٌ ... مِنْهُ وحَرْفُ السَّاقِ طَيَّ المحمل

اسم الکتاب : باهر البرهان فى معانى مشكلات القرآن المؤلف : النيسابوري، بيان الحق    الجزء : 1  صفحة : 627
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست