اسم الکتاب : تفسير آيات من القرآن الكريم المؤلف : محمد بن عبد الوهاب الجزء : 1 صفحة : 70
الخامسة: ذكر أن التذكر منا قليل.
الآية الثالثة [1].
الأولى: ذكر عقوبات من لم يفعل.
الثانية: أن ذلك كثير.
الثالثة: أن البأس جاءهم وقت الغفلة.
الآية الرابعة [2] فيها:
الأولى: ذكر إقرارهم بالظلم عند نزوله.
الثانية: أن ذلك الإقرار ليس لهم دعوى غيره.
الآية الخامسة [3] فيها:
الأولى: أنه لما ذكر عقوبة الدنيا توعد بالحساب.
الثانية: أن الحساب متوقف على الرسالة.
الثالثة: أنه عام حتى المرسلين.
وفي الآية السادسة 4:
الأولى: أنه يقص عليهم ما فعلوا بعلمه.
الثانية: أنه شهيد على الجزئيات.
1قوله تعالى: (وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا فَجَاءَهَا بَأْسُنَا بَيَاتاً أَوْ هُمْ قَائِلُونَ) سورة الأعراف الآية: 4.
2قوله تعالى: (فَمَا كَانَ دَعْوَاهُمْ إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا إِلَّا أَنْ قَالُوا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ) الآية: 5.
3قوله تعالى: (فَلَنَسْأَلَنَّ الَّذِينَ أُرْسِلَ إِلَيْهِمْ وَلَنَسْأَلَنَّ الْمُرْسَلِينَ) الآية: 6.
4 قوله تعالى: (فَلَنَقُصَّنَّ عَلَيْهِمْ بِعِلْمٍ وَمَا كُنَّا غَائِبِينَ) الآية: 7.
اسم الکتاب : تفسير آيات من القرآن الكريم المؤلف : محمد بن عبد الوهاب الجزء : 1 صفحة : 70