responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير آيات من القرآن الكريم المؤلف : محمد بن عبد الوهاب    الجزء : 1  صفحة : 322
السادسة: أحب العمل إلى الله أدومه.
السابعة: الرد على من قال: ما عبدتك [1] خوفا وطمعا.
الثامنة: "لن يدخل أحد [2] منكم الجنة بعمله"
التاسعة: أشرف الأحوال الصلاة.
العاشرة: النظر في العواقب.
الحادية عشرة: الرجاء لقوله: {رَحْمَةِ رَبِّهِ} .
الثانية عشرة: أمر المؤمن أن يقول هذه الخصومة الواضحة.
الثالثة عشرة: مدح التذكر كالتفكر.
الرابعة عشرة: ليس هو التذكر في لغتنا.
الخامسة عشرة: أنه مقام الخاصة.
العاشرة 3:
الأولى: وعد المحسنين بتعجيل ثواب الدنيا.
الثانية: بيان سهولة [4] ما يظن صعوبته.
الثالثة: ما في إضافة الأرض إلى الله من الفائدة.

[1] في س "ما عبدتكم".
[2] راوه البخارى (رقاق) , ومسلم (منافقين) , وابن ماجة (زهد) والدارمي (رقاق) , ومسند أحمد جـ 2 ص 256.
3 قوله تعالى: (قل يا عباد الذين آمنوا اتقوا ربكم للذين أحسنوا في هذه الدنيا حسنة وأرض الله واسعة إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب) الآية: 10.
[4] في س "من".
اسم الکتاب : تفسير آيات من القرآن الكريم المؤلف : محمد بن عبد الوهاب    الجزء : 1  صفحة : 322
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست