اسم الکتاب : تفسير آيات من القرآن الكريم المؤلف : محمد بن عبد الوهاب الجزء : 1 صفحة : 292
الحادية عشرة: اختصاص موسى بهذه المرتبة ولذلك ذكرها إبراهيم عليه السلام إذا طلبت منه الشفاعة. [1].
الثانية عشرة: كونه أُمِرَ بإلقاء العصا فصارت آية.
الثالثة عشرة: كونه أُمِرَ بإدخال اليد فتكون آية أخرى.
الرابعة عشرة: كونه {وَلَّى مُدْبِراً وَلَمْ يُعَقِّبْ} [2].
الخامسة عشرة: قوله {أَقْبِلْ وَلَا تَخَفْ} .
السادسة عشرة: تبشيره أنه من الآمنين.
السابعة عشرة: كونه أُمِرَ بضم جناحه من الرهب.
الثامنة عشرة: تسميتهما برهانان.
التاسعة عشرة: كونه من ربك.
العشرون: كونهما إلى فرعون وملئه.
الحادية والعشرون: التعليل بأنهم قوم ظالمون.
الثانية والعشرون: هذه العطية العظيمة في تلك [3] الشدة العظيمة.
الثالثة والعشرون: اعتذاره بقتل النفس، والخوف منهم.
الرابعة والعشرون: اعتذاره برثاثة لسانه.
الخامسة والعشرون: طلبه الاعتضاد بأخيه.
السادسة والعشرون: طلبه الرسالة. [1] ورد هذا في حديث الشفاعة, وقد رواه البخاري (كتاب التفسير و (كتاب التوحيد) ومسلم (إيمان) وابن ماجه (زهد) , وأحمد في مسنده ج 3 ص 116, 244 وفي مسند أحمد أيضا ج 2 ص 392 محاجة آدم لموسى عليهما السلام. [2] سورة النمل آية: 10. [3] زيادة في المخطوطة س.
اسم الکتاب : تفسير آيات من القرآن الكريم المؤلف : محمد بن عبد الوهاب الجزء : 1 صفحة : 292