اسم الکتاب : تفسير آيات من القرآن الكريم المؤلف : محمد بن عبد الوهاب الجزء : 1 صفحة : 232
التاسعة: أن ذلك لباس.
العاشرة: كونه بصنيعهم.
الحادية عشرة: كون النعمة أتتهم ولم يطلبوها.
الثانية عشرة: كونه منهم.
الثالثة عشرة: تكذيبه مع هذا.
الرابعة عشرة: كون العذاب أخذهم بهذا السبب.
الخامسة عشرة: كونهم في تلك الحالة الظالمين.
المائة: 1
الأولى: ذكرُ قاعدة الشريعة، وهى أن الأصل الحلّ.
الثانية: أمره بالشكر.
الثالثة: تنبيهه على ترك الغلوّ.
الرابعة: أن كل حلال فهو طيب.
الخامسة: الشكر للنعمة من الفرائض، لكونه من شروط العبادة الخاصة.
الحادية بعد المائة: 2
الأولى: ذكر تحريم الأربع.
1قوله تعالى: {فكلوا مما رزقكم الله حلالا طيبا واشكروا نعمة الله إن كنتم إياه تعبدون} الآية: 114.
2 قوله تعالى: {إنما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به فمن اضطر غير باغ ولا عاد فإن الله غفور رحيم} الآية: 115.
اسم الکتاب : تفسير آيات من القرآن الكريم المؤلف : محمد بن عبد الوهاب الجزء : 1 صفحة : 232