responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تفسير القرآن من الجامع المؤلف : ابن وهب    الجزء : 1  صفحة : 34
69 - قَالَ: وَأَخْبَرَنِي اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ عَنِ ابْنِ أَبِي جَعْفَرٍ أَنَّهُ بَلَغَهُ أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ: يا نبي الله، كيف حساباً يسيراً، قَالَ: يُعْطَى الْعَبْدُ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقْرَأُ سَيِّئَاتِهِ، وَيَقْرَأُ النَّاسُ حَسَنَاتِهِ، ثُمَّ يُحَوِّلُ صَحِيفَتَهُ فَيُحَوِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِ حسناتٍ، فَيَقْرَأُ حَسَنَاتِهِ، وَيَقْرَأُ النَّاسُ سَيِّئَاتِهِ حسناتٍ، فَيَقُولُ النَّاسُ: مَا كَانَ لِهَذَا الْعَبْدِ سيئةٌ، قَالَ: يُعْرَّفُ بِعَمَلِهِ، ثُمَّ يَغْفِرُ الله له، قال: {أولئك يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حسناتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رحيماً}

تفسير ما بين المغرب والعشاء
70 - قال: وأخبرني حفص بن ميسرة عن الكرماني أنه قال في قول -[35]- الله: {ودخل المدينة على حين غفلةٍ من أهلها}، قال: ما بين المغرب والعشاء.

اسم الکتاب : تفسير القرآن من الجامع المؤلف : ابن وهب    الجزء : 1  صفحة : 34
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست