اسم الکتاب : تفسير النيسابوري = غرائب القرآن ورغائب الفرقان المؤلف : النيسابوري، نظام الدين القمي الجزء : 6 صفحة : 116
القراآت:
لتنذر على الخطاب: أبو جعفر ونافع وابن كثير وابن عامر وسهل ويعقوب. الباقون: على الغيبة. والضمير للكتاب إِحْساناً: حمزة وعلي وخلف وعاصم. الباقون: حسنا كرها في الموضعين بالفتح: أبو جعفر ونافع وابن كثير وأبو عمرو وجبلة وهشام. الباقون: بالضم وفصله يعقوب. الآخرون وفصاله أَوْزِعْنِي أَنْ بالفتح: ابن كثير غير القوّاس والنجاري عن ورش وقالون غير الحلواني نَتَقَبَّلُ بالنون أَحْسَنَ بالنصب وَنَتَجاوَزُ بالنون: حمزة وعلي وخلف وحفص. الآخرون بياء الغيبة مبنيا للمفعول في الفعلين أحسن بالرفع أُفٍّ بالكسر والتنوين: أبو جعفر ونافع وحفص والمفضل. وقرأ ابن كثير بالفتح من غير تنوين. الباقون: بالكسر ولا تنوين أتعدانني أن بفتح الياء: أبو جعفر ونافع وقرأ هشام مدغمة النون وَلِيُوَفِّيَهُمْ بالياء:
ابن كثير وأبو عمرو وسهل ويعقوب وعاصم. الباقون: بالنون أأذهبتم بتحقيق الهمزتين: ابن ذكوان آذهبتم بالمدّ: ابن كثير ويزيد وسهل ويعقوب وهشام. الباقون:
بهمزة واحدة.
الوقوف:
حم هـ كوفي الْحَكِيمِ هـ مُسَمًّى ط مُعْرِضُونَ هـ السَّماواتِ هـ لانتهاء الاستفهام إلى الخطاب صادِقِينَ هـ غافِلُونَ هـ كافِرِينَ هـ مُبِينٌ هـ لأن «أم» تتضمن استفهام إنكار افْتَراهُ ط شَيْئاً ط فِيهِ ط وَبَيْنَكُمْ ط الرَّحِيمُ هـ بِكُمْ ط مُبِينٌ هـ ط وَاسْتَكْبَرْتُمْ ط الظَّالِمِينَ هـ إِلَيْهِ ط قَدِيمٌ هـ وَرَحْمَةً ط لِلْمُحْسِنِينَ هـ يَحْزَنُونَ هـ فِيها ج لأن جَزاءً يصلح مفعولا له ومفعول فعل محذوف أي يجزون جزاء يَعْمَلُونَ هـ إِحْساناً ط وَوَضَعَتْهُ كُرْهاً ط شَهْراً ط سَنَةً لا لأن ما بعده جواب «إذا» ذُرِّيَّتِي ط للابتداء بإن مع اتحاد الكلام الْمُسْلِمِينَ هـ الْجَنَّةِ ط لأن التقدير وعد الله وعدا صدقا وهو مصدر مؤكد لأن قوله نَتَقَبَّلُ في معنى الوعد يُوعَدُونَ هـ الْأَوَّلِينَ هـ وَالْإِنْسِ ط خاسِرِينَ هـ
اسم الکتاب : تفسير النيسابوري = غرائب القرآن ورغائب الفرقان المؤلف : النيسابوري، نظام الدين القمي الجزء : 6 صفحة : 116