responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مباحث التفسير المؤلف : الرازي، ابن المظفر    الجزء : 1  صفحة : 322
أَلاَ إنَّمَا نِيرَانُ قَيْس إذا شَتَوْا ... لِطَارِقِ لَيْل مِثْلُ نَارِ الحُبَاحِبِ
وفي أمثالهم (أخلفُ من نار الحباحب).
وليس في شيء من كلامهم نار أبي حباحب. والله أعلم.
* * *
سورة التكاثر
241 - قال في قوله تعالى: {لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ (6) ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ}: " يصلح أن يكون في معنى المُضي جواباً لـ (لو) تقديره: لو ترون العلم اليقين لرأيتم الجحيم بقلوبكم، ثم رأيتموها بالعين اليقين ".
قلت: لا يصلح هذا المعنى؛ لأن مَنْ عَلِم العلم اليقين، ورأى الجحيم بقلبه

اسم الکتاب : مباحث التفسير المؤلف : الرازي، ابن المظفر    الجزء : 1  صفحة : 322
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست