responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معجم وتفسير لغوى لكلمات القرآن المؤلف : الجمل، حسن عز الدين    الجزء : 1  صفحة : 422
وَمَا جَاءَنَا مِنْ الْحَقِّ) "84/المائدة " أي القرآن.
(فَقَدْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ) "5/ الأنعام " أي الشرائع والهداية والقرآن.
(وَلَوْ تَرَى إِذْ وُقِفُوا عَلَى رَبِّهِمْ قَالَ أَلَيْسَ هَذَا بِالْحَقِّ) "30/الأنعام ".
أي أليس هذا بالأمر الثابت الذي أنكرتموه في الدنيا.
(إِنْ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ) "57/الأنعام" أي يتتبع الأمور الثابتة أو يحدثنا بالصدق.
(ثُمَّ رُدُّوا إِلَى اللَّهِ مَوْلاهُمْ الْحَقِّ) "62/الأنعام " وصف لله ومعناه الثابت الذي لا يتغير.
(وَكَذَّبَ بِهِ قَوْمُكَ وَهُوَ الْحَقُّ) " 66/الأنعام " أي الصادق المنزل من الله.
(وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ بِالْحَقِّ) "73/الأنعام " أي متلبسا خلقه بالحكمة ".
(قَوْلُهُ الْحَقُّ) "73/الأنعام" أي قضاؤه هو الثابت النافذ أو قوله الصدق.
(الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ) "93/الأنعام " أي غير الصدق وما لم يوصف به ومالم يشرع. ومثلها "3/الأحقاف ".

اسم الکتاب : معجم وتفسير لغوى لكلمات القرآن المؤلف : الجمل، حسن عز الدين    الجزء : 1  صفحة : 422
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست