responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معجم وتفسير لغوى لكلمات القرآن المؤلف : الجمل، حسن عز الدين    الجزء : 1  صفحة : 216
والنعمة والنقمة.
إِنَّا بَلَوْنَاهُمْ كَمَا بلونا: (بَلَوْنَا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ)
17/القلم "
تبلو: (هُنَالِكَ تَبْلُو كُلُّ نَفْسٍ مَا أَسْلَفَتْ) " 30/يونس " أي تنكشف لكل نفس حقيقة عملها كما يكشف الابتلاء الحقيقة.
ليبلي: (وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلاءً حَسَناً) "17/الأنفال " المراد بالبلاء الحسن هنا النصر، أي يختبرهم به ليظهر كيف تكون حالهم بعد ذلك.
ابتلوا: (وَابْتَلُوا الْيَتَامَى حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُمْ مِنْهُمْ رُشْداً فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ) "6/النساء" أي اختبروهم لتعرفوا أيحسنون التصرف في الأموال أم لا.
2 - وجاء المصدر بلاء بمعني الاختبار من بلوته أبلوه، أو هو من أبليته أبليه.
بلاء: (وَفِي ذَلِكُمْ بَلاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَظِيمٌ) "49/البقرة ".
3 - وجاء اسم الفاعل من ابتلاه بمعني اختبره مفردا وجمعا فيما يأتي:
مبتليكم: (فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ) " 249/البقرة ".

اسم الکتاب : معجم وتفسير لغوى لكلمات القرآن المؤلف : الجمل، حسن عز الدين    الجزء : 1  صفحة : 216
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست