responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معجم وتفسير لغوى لكلمات القرآن المؤلف : الجمل، حسن عز الدين    الجزء : 1  صفحة : 111
تؤمن: (قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي) " 260 البقرة و 41/ المائدة و 100/ يونس) وكلها من معني أذعن وصدق.
لتؤمنن: (ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ) " 8/ آل عمران) أي لتذعنن وتصدقن.
تؤمنوا: وردت في اثني عشر موضعا وكلها من معني أذعن وصدق، ومنها:
(وَلا تُؤْمِنُوا إِلاَّ لِمَنْ تَبِعَ دِينَكُمْ) "73/آل عمران ".
تؤمنون: وردت في ثمانية مواضع وكلها بمعني تذعنون وتصدقون، منها:
(أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ) "85/البقرة ".
نؤمن: وردت في ثلاثة عشر موضعا وكلها بمعني نذعن ونصدق منها:
(قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلا إِنَّهُمْ هُمْ السُّفَهَاءُ) "13/ البقرة ".
لنؤمن: (لَئِنْ كَشَفْتَ عَنَّا الرِّجْزَ لَنُؤْمِنَنَّ لَكَ) "134/الأعراف " أي لنذعنن ونصدقن.
يؤمن: وردت في ثمانية وعشرين موضعا وكلها بمعني يذعن ويصدق، منها:
(ذَلِكَ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ مِنْكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ) " 232/ البقرة ".

اسم الکتاب : معجم وتفسير لغوى لكلمات القرآن المؤلف : الجمل، حسن عز الدين    الجزء : 1  صفحة : 111
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست