responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نكت وتنبيهات في تفسير القرآن المجيد المؤلف : البسيلي    الجزء : 1  صفحة : 162
تعليمية، أو إنشادات تاتي غالبا في سياق الترجمة لعلم من الأعلام، كابن عرفة أو الفخر أو غيرهما.
ويحوز الشاهد النحوي قصب السبق بالغلبة من حيث الإيراد، تتلوه الإنشادات فالأنظام التعليمية، ليأتي بعدهما على الوِلاء الشاهد اللغوي ثم المعنوي، فيما يقل الشاهد البلاغي قلة تسترعي الانتباه.
والغالب على البسيلي ألا يعزو ما يورده من أشعار إلا لماما. وباستثناء الشاهد النحوي والأنظام التعلميمة التي يقتصر منها غالبا على الموضع المراد، فإنه يتم الإنشادات وشواهد المعنى.
وإليك توزيع الشواهد في كتاب البسيلي بحسب الغرض من إيرادها، وبحسب ما أورد منها:
- الشواهد النحوية:
- فَثَوْبٌ لَبِسْتُ وَثَوْبٌ أَجُرْ
- ................ كلّهُ لَمْ أصْنَعٍ
- فَفَاضَتْ دُمُوعُ العَينِ مِنِّي صَبَابَة
- وما بقيت إلا الضلوع الجراشع
- بَاعَدَ أُمَّ الْعَمْرِو مِنْ أسِيرِهَا
- أنا ابنُ ماويةَ إذْ جَدَّ النَّقُر
- جَاؤُوا بِمَذْقٍ: هَلْ رَأَيْتَ الذِّيبَ قَط؟
- إِذَا كنْتَ تُرْضِيهِ ويُرْضِيكَ صَاحِبٌ ... جِهَارًا فكُنْ في الغَيْبِ أَحْفَظَ للْوُد
- الإنشادات:
1 - وقَائِلَةٍ مَا هذِه الدُرَرُ التِي ... تساقط مِنْ عينِكَ سِمْطَيْنِ سِمْطَيْنِ
فقُلْتُ هُو الدُّرُّ الذي قدْ حَشَا ... بِهِ أبُو مُضَرٍ أذْنِي تسَاقَطَ مِنْ عَيْنِي
2 - رَحَلْتُ إِلَى خُوَرِزْمَ بَيْنَ عصَابَةٍ ... عِطَاشٍ إِلى التحْقِيقِ أَخْطَاَهَا الرَّيُّ
فَسَاقَ إِلَيْنَا اللهُ مِن بعدِ خَيْبَةٍ ... إِمَاماً كفَيْضِ البَحْرِ أخرَجَهُ الرَّيُّ

اسم الکتاب : نكت وتنبيهات في تفسير القرآن المجيد المؤلف : البسيلي    الجزء : 1  صفحة : 162
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست