على سبيل المثال - في عدد حزيران 1935م الآية:
{يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتابِ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ، يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ} [1].
وهي موضوع التفسير، ويستخلص الشيخ من هذه الآية خمسة عشر عنواناً فرعيّاً كما يلي:
1 - أدب واقتداء.
2 - بيانه لهم، حجته عليهم.
3 - تمثيل.
4 - أدب واقتداء.
5 - نعمة الإظهار والبيان بالرسول والقرآن.
6 - محمد - صلى الله عليه وسلم - والقرآن نور وبيان.
7 - استفادة.
8 - اقتداء.
9 - الهداية ونوعها.
10 - بماذا تكون الهداية.
11 - لمن تكون الهداية.
12 - إلى ماذا تكون الهداية.
13 - الإخراج من حالة الحَيْرة إلى حالة الاطمئنان. [1] الآيتان 15، 16 من سورة المائدة.