responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجلة «الزهور» المصرية المؤلف : أنطون الجميل    الجزء : 1  صفحة : 216
وأكثر الكلمات هذه المرة كانت اللجنة مسبوقة إليها كما أشارت هي نفسها إلى ذلك في التعليق:
- (اسبتالية) قالت اللجنة: كان من الممكن أن نجاري المتقدمين في اختيارهم كلمة (بيمارستان) ولكنا رأينا أن كلمة (مستشفى) مع أدائها المعنى تماماً أسهل نطقاً من الكلمة الأولى وأكثر دوراناً على الألسنة والأقلام
ونرى أن كلمة (مستوصف) أولى بالتعبير عن الكلينيك
- (بوفه: اختارت اللجنة لهذا المعنى كلمة (مقصف) - وقد سبق استعمالها - لأن معنى القصوف في اللغة الإقامة في الأكل والشرب وهذا هو معنى كلمة بوفه. أما استعمال القصف في اللهو فغير عربي. أما خزانة الطعام والشراب فقد استعمل لها المتقدمون كلمة سكردان.
ويرى صاحب كتاب العامي والدخيل - الذي سيجيء الكلام عنه - استعمال كلمة (مِقلَدَة).
(بريمة - اختارت لها اللجنة كلمة (بزال) ومعناها في اللغة: حديدة يفتح بها الدن. وهو قريب من البريمة الحالية ففي هذا الإطلاق توسع.
(تلغراف) استحسنت اللجنة الكلمة المستعملة (برق ورسالة برقية)
وشاع استعمال (برقية) بحذف الموصوف - في الجرائد السورية فهي تقول: وردت برقية من الأستانة. . . بمعنى تلغراف. واستعملت أيضاً الفعل (أبرق) بمعنى أرسل تلغرافاً. وفريق من التجار استعملوا فعل (تيّل) فيقولون: تيلوناً أي جاوبونا تلغرافياً.

اسم الکتاب : مجلة «الزهور» المصرية المؤلف : أنطون الجميل    الجزء : 1  صفحة : 216
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست