responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجلة «الزهور» المصرية المؤلف : أنطون الجميل    الجزء : 1  صفحة : 114
ذلك وقد عرفت أهلك وجرأة قومك وشجاعتهم فرمت نفسها عن البعير. ثم أقبلت تقول:
أبعد شيخي ثم بعد إخوتي ... يطيب عيشي بعدهم ولذتي
وأصبحن من لم يكن ذا همة ... هلا تكون قبل ذا منيتي
ثم هوت إلى الرمح وكادت تنزعه من يدي فلما رأيت ذلك منها خفت أن ظفرت بي قتلتني، فقتلتها.
فهذا يا أمير المؤمنين أشجع من رأيت.
الاتليدي

اسم الکتاب : مجلة «الزهور» المصرية المؤلف : أنطون الجميل    الجزء : 1  صفحة : 114
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست