responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجلة الأستاذ المؤلف : النديم، عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 236
مالنا ومال الورش. ايش حالك اليوم. س. أما انتي متعرفيش بعد كده انتي ما سمعتيش أن حب الوطن من الإيمان وطول جارك ما هو بخير انتي بخير. اقله افتكري لما كان شيخ البلد عليه أطيانه قبل ما تاخذها الخواجات كنا نقضوا منه الحاجة ان كان محرات ولا قصابية ولا كيلتين حب ولا فلوس ودلوقت رايحين ناخذوا ايه من دول اللي عايزين ياكلونا
بعروشنا بمروشنا. خ. ونسيت العملية والشفالك والكرابيج اللي كانت دايره ليل ونهار جت الأيام اللي فاتت نايبه. س. ياريت أيامها ادامت علينا كنا بنضرب وننحبس صحيح ولكن كانت أطياناً علينا وكان القمح مالي الدنيا اللي دلوقت ما يدوقه إلا العيان ويمكن ما يلاقهش واليوم وإن كان راحه صحيح لكن بعد ايه. خ. طيب بلا كلام بقى انت وياه اقطع ان كنت رايح تقطع خلينا نقوم. قال قالوا للقرد ربنا رايح يسخطك قال رايح يعمل فيه ايه غير كده ايش رايح يجد على الغلابه اللي زي حالنا. س. إذا ربنا أغنى أهل البلاد يعني شويه من الذوات والعمد أقله ينفعوا أهل بلادهم ويعمروا المساجد والتكيات ويبنوا العزب ويساعدوا السلطان إن طلب منهم حاجة. شوفي انتي أحمد باشا راشد اللي وهب ماله للحرمين وللمساكين وشوفي عزب أفندينا حسين باشا البرنس اللي أهلها أحسن الناس وبيعمر المساجد وغيره وغيره من الذوات اللي يعرفوا الصورة ايه. تلاقي بينفتح بيته من الذوات يبيفتح في جنبه ألف بيت وأما الإفرنج يبقى على الواحد أربعين ألف فدان وزورو وزور الكلب والبربري والحصان وأن أعطا واحد فدان إيجار تاني سنة ياخد جاموسته. ومين قادر يقول البغل في الإبريق. خ. قوم بقى أدنت خاطرك في دا

اسم الکتاب : مجلة الأستاذ المؤلف : النديم، عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 236
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست