responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجلة الأستاذ المؤلف : النديم، عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 212
كسر لي أصحن ياما قطع لمراته هدوم ياما ضربها يا عيني ياما نشف ريقها ياما وراها ليالي زي قرون الخروب وكان كل يوم يحلف عليها مائة طلاق واهوا دلوقت لما تاب رد وبقت حالته عجب وما شا الله بقى بيصلي وبيتحي ويقوم م الفجر على سيدنا الحسين وبقى يختي على وشه نور وأما لما كان بياكل الخخسوف المعجون كان وشه زي وش العفريت وكان يقوم من النوم ما يغسل وشه وأما دلوقت يا رب لك ألف حمد. ز، تستهلي الحمد يا حبيبتي عقابل أبوا العلا لما أشوفه طالع من شغله لداره والقرشين اللي يجولو يضيعهم على عياله ويصبح يروجح الجامع
زيالنايس اللي خلقها ربنا قطعوا الحشاشين وقطعت عيشتهم اللي زي الهباب ما يمكن يختي الواحد من دول يطلق الواحدة ولا هوش داري ويعيش وياها في الحرام. ن، ما هو يختي عقله غايب ما يوعاش هوا بيقول ايه. ز، لا يا ستي اسم الله عليك أنا سألت سيدنا الشيخ سيد أحمد قال يقع عليه الطلاق أكمنه بياكل الحشيش بخطره لا حد غشه ولا غصبه والسكران راخ إن وقع هليع يمين وهوا سكران تطلق المره منه. ن، دا على كدا يختي ناس كتير عايشين ويا نسوانهم في الحرام. ز، لا يا ستي ما هو ما يحلفش بالطلاق إلا الناس الهم دمين بسيأل لدلوأت على الكلام ده ولا يختي محلا كلام الشيخ سيد احمد في الصبلا والصوم حسرة مره دخل ولقى كلب في الدار وفضل يشتم ويقول يللي مالكم دين يللي ما تعرفوا الطهارة من النجاسه يللي صفتكم يللي نعتكم لما غلب. ن، بقى أنتم شوافع على كده يا أم أحمد. ز، أي يختي عندنا الكلب نجلس وإذا حخط بوزه في حاجة وإلا لطم حادجة وهو مبلول متطهرشي إلا إذا انغسلت سبع

اسم الکتاب : مجلة الأستاذ المؤلف : النديم، عبد الله    الجزء : 1  صفحة : 212
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست