responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجموع رسائل عبد الرحمن بن وهف القحطاني المؤلف : القحطاني، عبد الرحمن بن وهف    الجزء : 1  صفحة : 168
[6] - جنات عدن، قال - عز وجل -: {جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدَ الرَّحْمَنُ عِبَادَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّهُ كَانَ وَعْدُهُ مَأْتِيًّا} [1] [2].
7 - الفردوس، قال الله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلاً} [3] [4].
8 - جنات النعيم، قال الله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ جَنَّاتُ النَّعِيمِ} [5] [6].
9 - المقام الأمين، قال الله تعالى: {إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مَقَامٍ أَمِينٍ} [7] [8].

[1] سورة مريم، الآية: 61.
[2] جنات عدن: أي من الإقامة والدوام، يقال: عَدَن المكان إذا أقام به، فهي جنات إقامة. حادي الأرواح، ص114.
[3] سورة الكهف، الآية: 107.
[4] والفردوس: هو البستان الذي يجمع كل شيء يكون في البساتين؛ فتح الباري، لابن حجر، 6/ 13، والقاموس المحيط، ص725، والفردوس اسم يقال على جميع الجنة، ويقال على أفضلها وأعلاها، كأنه أحق بهذا الاسم من غيره من الجنان. حادي الأرواح لابن القيم، ص116، قال الإمام ابن القيم رحمه الله: ((والجنة مقبَّبَة أعلاها أوسعها، ووسطها هو الفردوس، وسقفه العرش كما قال - صلى الله عليه وسلم - في الحديث الصحيح: ((إذا سألتم الله فاسألوه الفردوس؛ فإنه أوسط الجنة، وأعلى الجنة، وفوقه عرش الرحمن، ومنه تفجَّر أنهار الجنة)) [البخاري، برقم 2790، ورقم 7423]. حادي الأرواح، ص84.
[5] سورة لقمان، الآية: 8.
[6] وهذا اسم جامع لجميع الجنات لما تضمنته من الأنواع التي يتنعم بها من المأكول، والمشروب، والملبوس، والصور، والرائحة الطيبة، والمنظر البهيج، والمساكن الواسعة، وغير ذلك من النعيم الظاهر والباطن. حادي الأرواح، ص116.
[7] سورة الدخان، الآية: 51.
[8] المقام: موضع الإقامة، والأمين: الآمن من كل سوءٍ، وآفة، ومكروه، وهو الذي قد جمع صفات الأمن كله. حادي الأرواح، ص116.
اسم الکتاب : مجموع رسائل عبد الرحمن بن وهف القحطاني المؤلف : القحطاني، عبد الرحمن بن وهف    الجزء : 1  صفحة : 168
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست