responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجموعة رسائل التوجيهات الإسلامية لإصلاح الفرد والمجتمع المؤلف : محمد جميل زينو    الجزء : 1  صفحة : 99
6 - "إذا سجدتَ فضع كفيك، وارفع مِرْفقيك". [رواه مسلم]
10 - "إني إمامكُم فلا تسبقوني بالركوع والسجود". [رواه مسلم]
11 - "أول ما يُحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة فإن صلحت صلح سائر عمله، وإن فسدت فسد سائر عمله". [صحيح رواه الطبراني]
12 - "مُروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين، واضربوهم عليها وهم أبناء عشر سنين، وفَرِّقوا بينهم في المضاجع". [رواه أحمد وغيره وحسنه الألباني في صحيح الجامع]

فضل صلاة الجمعة والجماعة
1 - قال - صلى الله عليه وسلم -: "مَنِ اغتسل ثم أتى الجمعة، فصلى ما قُدِّر له، ثم أنصت حتى يفرغ الإمام من خطبته، ثم يصلي معه غُفِر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى، وزيادة ثلاثة أيام، ومَن مسَّ الحصى فقد لَغا". [رواه مسلم]
2 - وقال - صلى الله عليه وسلم -: "من اغتسل يوم الجمعة غسل الجنابة، ثم راح فكأنما قرَّب بدنة، ومن راح في الساعة الثانية، فكأنما قرَّب بقرة، ومن راح في الساعة الثالثة، فكأنما قرَّب كبشاً أقرن، ومن راح في الساعة الرابعة، فكأنما قرَّب دجاجة، ومن راح في الساعة الخامسة، فكأنما قرَّب بيضة. فإذا خرج الإمام حضرت الملائكة يستمعون الذكر". [رواه مسلم]
3 - وقال - صلى الله عليه وسلم -: "مَن صلَّى العشاء في جماعة، فكأنما قام نصف الليل، ومَن صلَّى الصبح في جماعة فكأنما قام الليل كله". [رواه مسلم]
4 - قال - صلى الله عليه وسلم -: "صلاة الرجل في جماعة، تزيد على صلاته في بيته وصلاته. في سوقه بضعاً وعشرين درجة، وذلك أن أحدهم إذا توضأ فأحسن الوضوء ثم أتى المسجد لا يَنهَزُه إلا الصلاة. لا يريد إلا الصلاة، فلم يَخْطُ خَطوة إلا رُفِع له بها درجة، وحُطَّ عنه بها خطيئة، حتى يدخل المسجد، فإذا دخل المسجد كان في الصلاة ما كانت الصلاة هي تحبسه، والملائكة يُصلُّون على أحدكم ما دام في مجلسه الذي صلَّى فيه يقولون: اللهم ارحمه. اللهم

اسم الکتاب : مجموعة رسائل التوجيهات الإسلامية لإصلاح الفرد والمجتمع المؤلف : محمد جميل زينو    الجزء : 1  صفحة : 99
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست