responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجموعة رسائل التوجيهات الإسلامية لإصلاح الفرد والمجتمع المؤلف : محمد جميل زينو    الجزء : 1  صفحة : 372
[رواه أحمد وغيره وإسناده صحيح عند المحدثين]
4 - وعن البراء بن عازب قال: "كان رسول الله مربوعاً، وقد رأيته في حلة حمراء ما رأيت شيئًا قط أحسن منه". [متفق عليه]
5 - وقال - صلى الله عليه وسلم -: "لا يدخل الجنة مَن كان في قلبه مثقال حبة مِن كبر، فقال رجل: إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنًا، ونعله حسنة، قال: إن الله جميل يحب الجمال، الكِبر بَطَر الحق، وغَمط الناس". (رَدُّ الحق واحتقار الناس) [رواه مسلم]
6 - وعن أبي الأحوص عن أبيه -رضي الله عنه- قال: "أتيت النبي - صلى الله عليه وسلم - وعَليَّ ثوبٌ دُونٌ (أي رديء) الرسول - صلى الله عليه وسلم -: ألك مال؟ الرجل: نعم الرسول - صلى الله عليه وسلم -: "مِن أي المال"؟ الرجل: مِن الإبل والبقر والغنم والخيل والرقيق. الرسول - صلى الله عليه وسلم -: "فإذا أتاك الله مالًا، فلْيُرَ أثرُ نعمةِ اللهِ عليك وكرامته". [رواه أحمد وإسناده صحيح كما جاء في حاشية جامع الأصول]
7 - وقال - صلى الله عليه وسلم -: "مَن أنعم الله عليه نِعمة، فإن الله يُحب أن يرى أثر نِعمتِه على عبده". [رواه أحمد، وصححه الألباني في المشكاة]

الزينة للصلاة والناس
1 - قال - صلى الله عليه وسلم -: "ما على أحدكم إن وجَد - أو ما على أحدكم إن وجدتم أن يتخذ ثوبين ليوم الجمعة، سوى ثوبي مهنته". [رواه أبو داود وقال محقق جامع الأصول إِسناده صحيح]
2 - وعن جابر -رضي الله عنه- قال: خرجنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في غزوة بني أنمار، قال: فبينما أنا تحت شجرة، إذا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.
جابر: يا رسول الله، هَلُمَّ إلى الظِلّ.
"الرسول - صلى الله عليه وسلم - يأتي ويُسلِّم وينزل، فيأتي جابر بصغار القثاء، ويُقربه إلى الرسول - صلى الله عليه وسلم - ".
الرسول - صلى الله عليه وسلم -: مِن أين لكم هذا؟

اسم الکتاب : مجموعة رسائل التوجيهات الإسلامية لإصلاح الفرد والمجتمع المؤلف : محمد جميل زينو    الجزء : 1  صفحة : 372
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست