responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجموعة رسائل التوجيهات الإسلامية لإصلاح الفرد والمجتمع المؤلف : محمد جميل زينو    الجزء : 1  صفحة : 361
مِن هدي الرسول - صلى الله عليه وسلم -
1 - كان إِذا أتاه الأمر يَسُره قال "الحمد لله الذي بنِعمَته تَتِم الصالحات" وإذا أتاه الأمر يكرهه قال: "الحمد لله على كل حال". [صحيح رواه الحاكم]
2 - عن عائشة -رضي الله عنها- قالت "كان إذا اشتكى يقرأ على نفسه بالمعوذات وينفث، فلما اشتد وجعه كنتُ اقرأ عليه وأمسح بيده رَجاء برَكتها". [متفق عليه]
3 - "كان إذا جاءه أمر يُسَرُّ به، خرَّ ساجدًا، شكرًا لِله - تعالى". [صحيح رواه أبو داود]
4 - كان إِذا خاف قومًا: قال "اللهم إنا نجعلك في نحورهم، ونعوذ بك مِن شرورهم" [صحيح رواه أحمد]
5 - كان إِذا راعه شيء قال: "الله ربي، الله ربي، لا شريك له". [صحيح رواه النسائي]
6 - كان إِذا كربه أمر قال: "يا حي يا قيوم، برَحمتِك أستغيث". [حسن رواه الترمذي]
7 - كان يتعوذ مِن الجان، وعين الإنسان، حتى نزلت "المعوذتان" فلما نزلت أخذ بهما وترك ما سواهما. [صحيح رواه الترمذي]
8 - كان يتعوذ مِن جهد البلاء، ودَرْكِ الشقاء، وسوء القضاء، وشماتة الأعداء" [متفق عليه]
9 - "كان يخطب بـ (قاف) يوم الجمعة (أي يقرأ سورة ق) ". [رواه أبو داود بسند صحيح]
10 - كان إِذا غزا قال: "اللهم أنت عضُدي، وأنت نصيري، بك أحول، وبك أصول، وبك أُقاتل" [صحيح رواه أحمد]
11 - كان لا يقوم مِن مجلس إِلا قال: "سبحانك اللهم ربي وبحمدك، لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك" وقال: "لا يقولهن أحد حيث يقوم مِن مجلسه إلا غُفِر له ما كان منه في ذلك المجلس". [صحيح رواه الحاكم]
12 - "كان ينهانا عن كثير من الإرفاه" (أي التدهن وتسريح الشعر يوميًا).
"كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يأمرنا أن نحتفِيَ أحيانًا". (نحتفي: نمشي حفاة) [رواه أبو داود، وصححه الألباني في المشكاة]

اسم الکتاب : مجموعة رسائل التوجيهات الإسلامية لإصلاح الفرد والمجتمع المؤلف : محمد جميل زينو    الجزء : 1  صفحة : 361
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست