responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجموعة رسائل التوجيهات الإسلامية لإصلاح الفرد والمجتمع المؤلف : محمد جميل زينو    الجزء : 1  صفحة : 360
من آداب الرسول - صلى الله عليه وسلم -
1 - كان إِذا أتى باب قوم لم يستقبل الباب من تلقاء وجهه، ولكن مِن ركنه الأيمن أو الأ يسر، ويقول: "السلام عليكم، السلام عليكم" [صحيح رواه أحمد]
2 - كان إِذا بعث أحدًا مِن أصحابه في بعض أمره قال: "بشِّروا ولا تُنفِّروا، وَيسِّروا ولا تُعسِّروا". [صحيح رواه أبو داود]
3 - "كان يقبل الهدية ويُثيب عليها". [رواه البخاري]
4 - "كان يُغيِّر الإسمَ القبيح". [صحيح رواه الترمذي]
5 - كان إِذا دخل على مريض يعوده قال: "لا بأس طهور إن شاء الله". [رواه البخاري]
6 - كان إِذا شرب تنفس ثلاثًا، ويقول "هو أهنأ وأمرَأ وأبرأ". [صحيح رواه ابن ماجه]
7 - "كان إذا مشى مشى أصحابه أمامه، وتركوا ظهره للملائكة". [صحيح رواه ابن ماجه]
8 - "كان لا يصافح النساء في البيعة" (ولا غيرها). [حسن رواه أحمد]
9 - "كان يجعل يمينه لأكِله وشربه ووضوئه وثيابه وأخذه وعطائه. وشماله لما سوى ذلك". [صحيح رواه أحمد]
10 - "كان إذا اطلع على أحد مِن بيته كذبَ كِذبة، لم يزل مُعرضِاً عنه، حتى يُحدِث توبة". [صحيح رواه أحمد]
11 - وعن عائشة قالت: "استأذن على النبي - صلى الله عليه وسلم - رجل فقال:" ائذنوا له، فبئسَ ابن العشيرة - أو بئس أخو العشيرة" فلما دخل ألان له الكلام، فقلتُ له يا رسول قلتَ ما قلتَ ثم ألنتَ له في القول!! فقال: "إن شر الناسِ مَنزلة عند الله مَن تركه أو ودَعه الناسُ اتقاء فُحشه". [رواه البخاري في كتاب الأدب]
(وقد اعتبر العلماء قول النبي - صلى الله عليه وسلم - فيه وهو غائب، وإلانته له القول وهو حاضر، من باب المداراة والتأليف ليُسلم قومه)

اسم الکتاب : مجموعة رسائل التوجيهات الإسلامية لإصلاح الفرد والمجتمع المؤلف : محمد جميل زينو    الجزء : 1  صفحة : 360
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست