responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجموعة رسائل التوجيهات الإسلامية لإصلاح الفرد والمجتمع المؤلف : محمد جميل زينو    الجزء : 1  صفحة : 246
س 5 - هل نعبدُ الله خوفًا وطمعًا؟
ج 5 - نعم نعبدهُ كذلك، قال الله - تعالى- آمرًا عباده: {وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا} [الأعراف: 56]
وقال - صلى الله عليه وسلم -: "أسألُ الله الجنَّة، وأعوذُ به مِنَ النار". [رواه أبو داود بسند صحيح]
س 6 - ما هو الإحسان في الدِّين؟
ج 6 - الإِحسان هو مراقبة الله -تعالى- وحده الذي يرانا. قال الله - تعالى:
{الَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ (218) وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ} [الشعراء: 218، 219]
وقال - صلى الله عليه وسلم -:"الإحسان أنْ تَعبُدَ الله كأَنَّك تراهُ، فإنْ لم تَكنْ تراهُ فإنه يراكَ" [رواه مسلم]
س 7 - ما هو أعظم حَقٍّ بعد حَقِّ اللهِ ورسولِه؟
ج 7 - حَق الوالدين، قال الله - تعالى: {وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا} [الإسراء: 23]
وعن أبي هريرة قال: جاء رجل إِلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: يا رسول الله مَنْ أَحَقْ الناسِ بحُسن صحابتي؟ قال: "أُمك" قال: ثم مَن؟ قال: "أُمك" قال: ثم مَن؟ قال: "أُمك" قال: ثم مَن؟ قال: "أبوك". [متفق عليه]

أنواع التوحيد وفوائده
س 1 - لماذا أرسل الله الرسل؟
ج 1 - أرسلهم للدعوة إِلى عبادته، ونَفي الشرك به قال الله تعالى: {وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ} [النحل: 36]
(الطاغوت الذي يعبدهُ الناس، ويَدعونه مِن دون الله، وهو راض بذلك).

اسم الکتاب : مجموعة رسائل التوجيهات الإسلامية لإصلاح الفرد والمجتمع المؤلف : محمد جميل زينو    الجزء : 1  صفحة : 246
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست