responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 1 المؤلف : ملتقى أهل الحديث    الجزء : 1  صفحة : 357
من فوائد البخاري (5) تفسير اللهم صلّ عليه وهي غير الرحمة

ـ[احمد بخور]ــــــــ[03 - 04 - 02, 08:15 م]ـ
كِتَاب الْأَذَانِ.
باب فَضْلِ صَلَاةِ الْجَمَاعَةِ.

الحديث: حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ قَالَ حَدَّثَنَا الْأَعْمَشُ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا صَالِحٍ يَقُولُ سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ يَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَاةُ الرَّجُلِ فِي الْجَمَاعَةِ تُضَعَّفُ عَلَى صَلَاتِهِ فِي بَيْتِهِ وَفِي سُوقِهِ خَمْسًا وَعِشْرِينَ ضِعْفًا وَذَلِكَ أَنَّهُ إِذَا تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ ثُمَّ خَرَجَ إِلَى الْمَسْجِدِ لَا يُخْرِجُهُ إِلَّا الصَّلَاةُ لَمْ يَخْطُ خَطْوَةً إِلَّا رُفِعَتْ لَهُ بِهَا دَرَجَةٌ وَحُطَّ عَنْهُ بِهَا خَطِيئَةٌ فَإِذَا صَلَّى لَمْ تَزَلْ الْمَلَائِكَةُ تُصَلِّي عَلَيْهِ مَا دَامَ فِي مُصَلَّاهُ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ اللَّهُمَّ ارْحَمْهُ وَلَا يَزَالُ أَحَدُكُمْ فِي صَلَاةٍ مَا انْتَظَرَ الصَّلاة
فيه دليل على ان الصلاة غير الرحمة وخطأ من فسرها بذالكد
ولاكن هل تفسر بالمغفرة لانه في روايات هذا الحديث

كِتَاب الصَّلَاةِ.
باب الصَّلَاةِ فِي مَسْجِدِ السُّوقِ. وَتُصَلِّي يَعْنِي عَلَيْهِ الْمَلَائِكَةُ مَا دَامَ فِي مَجْلِسِهِ الَّذِي يُصَلِّي فِيهِ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ اللَّهُمَّ ارْحَمْهُ مَا لَمْ يُحْدِثْ فِيهِ
وهو محلّ يحتاج الى تأمل وبحث
والله اعلم

ـ[خالد الفارس]ــــــــ[14 - 06 - 03, 04:21 م]ـ
جزاك الله خيرا

ـ[أبومجاهدالعبيدي]ــــــــ[15 - 06 - 03, 07:59 ص]ـ
بسم الله
لابن القيم رحمه الله كلام نفيس قيم حول هذه المسألة في كتابه جلاء الأفهام ص253 - 276 [بتحقيق مشهور آل سلمان]

فارجع إليه فهو من أنفس ما كتب حول هذه المسألة، ولعلك تذكر لنا ملخصه، ولك منا الدعاء.

اسم الکتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 1 المؤلف : ملتقى أهل الحديث    الجزء : 1  صفحة : 357
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست