أولا: أتمنى أن تكتب بالحروف العربية ذات المعاني العربية،
ثانيا: ألا ترى أنك قد تعصبت كثيرا للشيخ الألباني رحمه الله، فأخونا
الأمين، كان أمينا فيما قاله في الشيخ رحمه الله، ولو نظرت فيما كتبه
حسن السقاف - وأعلم أنه مبتدع - وجمعه من تناقضات الشيخ الكثيرات
وغيره كمحمود سعيد ممدوح، لظهر لك صدق ما قاله أخونا الأمين.
وعموما، لا يشترط من الانتفاع من علم العالم: أن يكون معصوما لا
يخطئ! ونحن نستفيد منه رحمه الله، وننقل عنه، ونعرف خطأه، والله
المستعان،،،
ـ[أحمد الشبلي]ــــــــ[07 - 04 - 02, 08:41 ص]ـ
جزاكم الله خيراً فقد ذكرتم ما فيه الكفاية في تبيين المسألة.
ولي إضافة صغيرة. .
الشيخ الألباني رحمه الله تعالى قد أحيا الله تعالى به علماً اندثر في هذا الزمان، والجهد الذي بذله الشيخ في الظروف العلمية التي نشأ فيها يكاد يكون خارقاً ودل على همة عالية وروح طموحة وقبل هذا وذاك توفيق كبير من الله عز وجل فاستطاع من غير معين ولا موجه من البشر النهوض بعبء تجديد شباب هذا العلم الشريف، وتنبيه الأمة عموماً وطلبة العلم خصوصاً إلى الاعتناء به، إضافة إلى آثاره العلمية والتي لا أعلم أحداً من أهل الحديث -علماء وطلبة- في وقتنا ينكر استفادته الجمة منها.
وهذا في حد ذاته يشهد له بالإمامة والتقدم في عصره، ناهيك عن تبوء مكانه المحفوظ في الأهلية للاجتهاد في ميدان هذا العلم، ومعلوم أن لكل مجتهد أصوله التي يمشي عليها، وكل مجتهد قابل للصواب والخطأ، على أنه مأجور -بإذن الله- في الحالين.
وإخواننا وعلماؤنا عندما يتكلمون عن طريقة الشيخ رحمه الله تعالى وعندما ينتقدون بعض الخطوط في منهجه يحملهم على ذلك الرغبة في إتمام ما بدأه الشيخ والسير على خطاه وخطا من سبقه من أئمتنا في طريق صيانة الحديث الشريف وعلومه وتنقيتها، فهو عمل بناء يقصد به تحسين هذا الصرح وإتمامه لا نقضاً لما قدمه شيوخنا ولا هدماً.
والله تعالى أعلم.
ـ[عبدالله العتيبي]ــــــــ[07 - 04 - 02, 11:57 ص]ـ
اقوى كتب الالباني السلسلة الضعيفة، ثم الصحيحة ثم الارواء.
وتحسين الشيخ آخرها.
وهو جبل العلم والفضل، رحمه الله ولعله يناقش بادب، ىفمع الادب والثناء لا يغضب احد حتى لو تردون على ابن تيمية.
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[29 - 04 - 02, 08:25 ص]ـ
كل الملاحظات التي يشترك بها الألباني مع المتأخرين، تجد التفصيل فيها هنا: