responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2 المؤلف : ملتقى أهل الحديث    الجزء : 1  صفحة : 102
- زيد بن عوف أبو ربيعة القطعي قال فيه: ما رأيت بالبصرة أَكْيَس ولا أَحْلَى من أبي ربيعة. سُئل عنه – أيضاً - فقال: تعرف وتُنْكِر!! .. وحرَّك يده. [6، ج-3، ص 570].
- سليمان بن أحمد الدمشقي قال: كتبت عنه قديماً وكان حلواً ... [6، ج-4، ص101].
شعيب بن الليث بن سعد قال: شعيب أحلى حديثاً - يعني من عبدالله بن الحكم [6، ج-4، ص 351].
- وانظر - أيضاً -: قيس بن الربيع الكوفي [6، ج-7، ص 98].
- وقيس بن عقبة السُّوائي [6، ج-7، ص 126].
- وقطبة بن عبدالعزيز الحمَّاني [6، ج-7، ص141].
قلتُ: وواضحٌ أن هذا اللفظ يستخدمه عند الموازنة بين شخصين للمفاضلة، أو يُسأل عن رجل مقروناً بآخر، فيقول: هو أحلى، ويعني به: أفضل أو أحسن،، والله أعلم.

45 - وقوله:
(في حديثه صنعة)، واستعمله في بعض التراجم منها:
- درَّاج بن سمعان أبو السَّمْح [6، ج-3، 441].
- رَوْح بن عبدالواحد الحرَّاني [6، ج-3، ص499].
- سعد بن طالب أبو غَيْلان الشَّيباني [6، ج-4، ص 88].
- عائذ بن شُرَيْح الحضرمي [6، ج-7، ص16].
- يزيد بن أبان الرقَّاشي [6، ج-9، ص ص 251 - 252].
ويعني بهذا اللفظ: أنه يتصرَّف في الأحاديث، ولا يأتي بها على الوجه، كما فسره المعلِّمي اليماني في تعليقه على ترجمة رَوْح بن عبد الواحد الحرَّاني ..

46 - قوله:
(يؤدِّي)، أو (كان مؤدِّياً):
فسرها أبو محمد عبدالرحمن بن أبي حاتم قال: يعني أنه كان لا يحفظ، ولكن يؤدي ما سمع، ومن خلال التطبيقات تعني أنه صدوق، أو دون ثقة، ومن أمثلته عنده:
- سعد بن سعيد بن قيس الأنصاري [6، ج-4، ص84].
- محمد بن جعفر غندر البصري [6، ج-7، ص ص 221 - 223]، فال أبو حاتم: كان صدوقاً، وكان مؤدِّياً، وفي حديث شعبة ثقة.

47 - قوله:
يفتعل الحديث: يعني به يكذب في الحديث، واستعمله في رواه عديدين منهم:
- سهل بن عامر البجلي [6، ج-4، ص202].
- عبدالله بن عمر الرافعي [6، ج-5، ص 110].
- النَّضْر بن سلمة شَاذَان المروزي [6، ج-8، ص 480].

48 - قوله:
مستوي الحديث: وهو قريبٌ من مستقيم الحديث عنده، ومن أمثلته:
- سليمان بن عامر المروزي [6، ج-4، ص 133].
- عبدالعزيز بن المختار [6، ج-5، ص ص393 - 394].
- عمران بن وهب الطائي [6، ج-6، ص 306].

49 - قوله:
مستور أو محله الستر ونحوهما: ومن قال فيه مثل هذا لا يكون بمنزلة من يُحتج بحديثه عنده؛ فهو لا ينفكُّ عن ضعفٍ، ولكن يُكتب حديثه، وممن قال فيهم مثل هذا:
- عبدالحكم بن ذاكون السدوسي [6، ج-6، ص 36].
- مُحِلّ بن مُحْرز الكوفي الضبِّي [6، ج-8، ص ص 413 - 414].
- يزيد بن كيسان اليشكري [6، ج-9، ص 285].

50 - قوله:
لا معنى له:
وقد استعمله مع لفظ (مجهول)، ومثاله في ترجمة كلٍّ من:
- سعيد بن عَنْبَسَة [6، ج-4، ص52].
- حُمَيْد الأوزاعي [6، ج-3، ص 232].

ـ[خالد البحريني]ــــــــ[29 - 02 - 08, 01:56 ص]ـ
40 - قول أبي حاتم: لايكتب عنه إلا زحفا
قال المعلمي: أي من أراد أن يتكلف الكتابة عنه فلابأس كالذي يمشي زحف

- عبدالحكم بن عبدالله القَسْمَلِيّ. قال ابن أبي حاتم: سمعت أبي يقول: "منكر الحديث، ضعيف الحديث". قلتُ: يُكتب حديثه؟ قال: "زحفاً" [6، ج-6، ص ص35 - 36].

- عبدالخالق بن زيد بن واقد. قال ابن أبي حاتم: سألت أبي عنه فقال: "ليس بقوي، منكر الحديث"، قلتُ: "يُكتب حديثه؟ " قال: "زحفاً" [6، ج-6، ص 37].

- داود بن عطاء المُزَنِيّ. قال أبو حاتم: "ليس بالقوي، ضعيف الحديث، منكر الحديث". فسأله ابنه عبدالرحمن: يُكتب حديثه؟ فقال: "مَنْ شاء كتب حديثه زحفاً" [6،ج-3، ص 421].

ـ[أبو محمد البلداوي]ــــــــ[19 - 05 - 10, 03:35 م]ـ
السلام عليكم
هل من اخ يجمع كل هذه الالفاظ ومعانيها وتفسيراتها في جدول او صيغة اخرى يسهل التعامل معها
وجزيتم خيرا

ـ[خالد العيسى]ــــــــ[15 - 07 - 10, 11:32 ص]ـ
السلام عليكم
هل من اخ يجمع كل هذه الالفاظ ومعانيها وتفسيراتها في جدول او صيغة اخرى يسهل التعامل معها
وجزيتم خيرا

ـ[أبو محمد الشربيني]ــــــــ[15 - 07 - 10, 03:43 م]ـ
أخي الكريم أبو فهد عبد الله العتيبي،
جزاك الله خير الجزاء على رفعك هذا الموضوع؛ لأهميته.
وليت الإخوة يقتدون بك؛ حتى يعم النفع، إذ المشتركون الجدد لم يطلعوا على مثل هذه المواضيع.

ـ[أبو محمد الشربيني]ــــــــ[15 - 07 - 10, 04:54 م]ـ
أخي الكريم أبو فهد عبد الله العتيبي،
جزاك الله خير الجزاء على رفعك هذا الموضوع،
فهو مهم جدا؛ إذ أفضل ما تفسر به هذه المصطلحات هو كلام الأئمة،
وأتمنى أن الإخوة المشتركين من زمن أن يهتموا برفع مثل هذه المواضيع؛ حتى يعم النفع.

ـ[أبو محمد الشربيني]ــــــــ[15 - 07 - 10, 05:53 م]ـ
أخي الكريم أبو فهد عبد الله العتيبي، جزاك الله خير الجزاء؛ على رفعك هذا الموضوع.
فإنه من الأهمية بمكان؛ إذ نصوص الأئمة من أهم ما يعرف به معنى هذه المصطلحات.
وليت الإخوة المشتركين من زمن يقتدون بك في هذا الأمر حتى يعم النفع.
جعلك الله مفتاحا لكل خير، مغلاقا لكل شر.
¥

اسم الکتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 2 المؤلف : ملتقى أهل الحديث    الجزء : 1  صفحة : 102
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست