responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 4 المؤلف : ملتقى أهل الحديث    الجزء : 1  صفحة : 397
شرح علل الترمذي (بصيغة وورد)

ـ[السيف المجلى]ــــــــ[03 - 09 - 02, 02:44 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أيها الإخوة

يسر ملتقى أهل الحديث أن يقدم لكم هدية جديدة كما عودكم بين

فينة وأخرى

وهذه الهدية هي كتاب قيم قلَّ أن تجد نظيره أو قريبا منه من عصور

طويلة

وهذا الكتاب هو على مشرب أهل الحديث صرفاً لم تكدره دلاء أهل

الكلام وأهل الأصول الذين تكلموا في ما لا يعنيهم وبدأوا يبدلون

ويغيرون و ينتقدون ما أصّله أهل الحديث الذين أفنوا أعمارهم في خدمة

الحديث، فيأتينا رجل لم يسر على منهجهم ويتبع طريقتهم ثم ينتقد ما

وضعوا من قواعد، والعجب ممن يحاكم تصرفات الأئمة المتقدمين إلى ما

وضعه المتأثرون بعلم الأصول من قواعد فالله المستعان

ومن قرأ هذا الكتاب بإنصاف وتجرد علم منهج المحدثين الحقيقي الذي

نسأل الله أن يجعلنا من أهله

لن أطيل عليكم فربما عرفتم هذا الكتاب الفريد في بابه الذي ينشر لأول

مرة على الشبكة فيما نعلم ولا يوجد في أي من برامج الحديث

الموجودة في الأسواق

إنه كتاب

شرح علل (الترمذي) للإمام الحافظ زين الدين أبي الفرج عبد الرحمن بن أحمد البغدادي المعروف (بابن رجب الحنبلي) رحمهما الله جميعا

واعتمدنا على طبعة نور الدين عتر المحققة في مجلدين
حمله من هنا

http://www.ahlalhdeeth.com/books/book-1.htm

والرجاء التنبه لبعض الاخطاء اليسيرة التي وقعت أثناء الكتابة

وفقنا الله وإياكم لما يحب ويرضى

ـ[عبدالله العتيبي]ــــــــ[06 - 09 - 02, 10:39 م]ـ
بارك الله فيك

ـ[نزهة النظر]ــــــــ[29 - 04 - 03, 01:33 ص]ـ
لدي ملاحظة على الرابط
وهو أنه لايحمل الكتاب بل يضعني في عدة قوائم فهل هناك رابط آخر
وجزاءكم الله خيراً Question

ـ[عبد الجبار]ــــــــ[29 - 04 - 03, 06:08 ص]ـ
السلام عليكم

ـ[عبد الجبار]ــــــــ[29 - 04 - 03, 06:09 ص]ـ
السلام عليكم

اسم الکتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 4 المؤلف : ملتقى أهل الحديث    الجزء : 1  صفحة : 397
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست