responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 922
ـ[لغوي متوسط]ــــــــ[26 - 03 - 2012, 09:33 ص]ـ
مجرد إطلاع تقبل مروري

ـ[أستاذة سحر]ــــــــ[26 - 03 - 2012, 06:48 م]ـ
إِذا ذَهَبَت عَنّي غَواشٍ لِعَبرَةٍ= أَظَلُّ الأُخرى بَعدَها أَتَوَقَّعُ

إِذا:ظرف لما يستقبل من الزمان خافض لشرطه منصوب بجوابه
ذَهَبَت:فعل ماض مبني على الفتح لاتصاله بتاء التأنيث
وتاء التأنيث:حرف مبني على السكون لا حل له من الإعراب
عَنّي:عن:حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب
وياء المتكلم ضمير مبني على السكون في محل جر بحرف الجر
والجار والمجرور متعلق بالفعل ذهبت
غَواشٍ:فعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة منع ظهورها الثقل
لِعَبرَةٍ: اللام حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب
عبرة:اسم مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة
والجار والمجرور متعلق بالفعل ذهبت
والجملة الفعلية في محل جر بالإضافة"إذا"
أَظَلُّ: فعل مضارع ناقص مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
اسم ظل ضمير مستتر وجوبًا تقديره أنا
الأُخرى: مفعول به مقدم منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة منع ظهورها التعذر
بَعدَها:ظرف مكان منصوب وعلامة نصبع الفتحة الظاهرة وهو مضاف "ها"ضمير متصل مبني على السكون في محل جر بالإضافة
أَتَوَقَّعُ: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
والفعل ضمير مستتر تقديره أنا
والجملة الفعلية في محل نصب خبر ظل
وجملة ظل مع معموليها في محل نصب حواب الشرط

والله أعلم

ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[01 - 04 - 2012, 11:21 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أساتذتى الأفاضل:
حياكم الله تعالى،
كلنا يعلم أن الممارسة والتدريب هى الأساس فى إتقان الأشياء، لاسيما النحو والإعراب،
ومن هنا أحببنا أن نتدارس النحو والإعراب سويا خلال هذه النافذة المباركة
عسى أن نصل إلى مانصبو إليه من إتقان للإعراب عن طريق المحاولة والخطأ ..
لذا أرجو من أساتذتى الأفاضل المشاركة فى إعراب هذه القصائد،
وأولى هذه القصائد، قصيدة أحسبها جيدة السبك والمعنى للأحوص:
وأترككم مع القصيدة:::
أَفِي كُلِّ يَومٍ حَبَّةُ القَلبِ تُقرَعُ = وَعَينِي لِبَينٍ مِن ذوي الودِّ تَدمَعُ
أَبِالجَدِّ أَنّي مُبتَلىً كُلَّ ساعَةٍ = بِهَمٍّ لَهُ لَوعاتُ حُزنٍ تَطَلَّعُ
إِذا ذَهَبَت عَنّي غَواشٍ لِعَبرَةٍ= أَظَلُّ الأُخرى بَعدَها أَتَوَقَّعُ
فَلا النَفسُ مِن تَهمامِها مُستَريحَةٌ = وَلا بِالَّذي يأَتِي مِنَ الدَّهرِ تَقنَعُ
وَلا أَنا بِالَّلائي نَسَبتُ مُرَزَّؤٌ = وَلا بِذَوي خِلصِ الصَفا مُتَمَتِّعُ
وَأُولِعَ بِي صَرفُ الزَّمَانِ وَعَطفُهُ = لِتَقطيعِ وَصلِ خُلَّةٍ حِينَ تَقطَعُ
وَهاجَ لِيَ الشَّوقَ القَديمَ حَمامَةٌ = علَى الأَيكِ بَينَ القَريَتَينِ تَفَجَّعُ
مطوَّقةٌ تَدعو هَديلاً، وتَحتَهَا = لَهُ فَنَنٌ ذُو نَضرَةٍ يَتَزَعزَعُ
وَما شَجوها كالشَجوِ مِنّي وَلا الَّذي = إِذا جَزِعَت مِثلَ الَّذي مِنهُ أَجزَعُ
فَقُلتُ لَها لَو كُنتِ صادِقَةَ الهَوى = صَنَعتِ كَما أَصبَحتُ لِلشَّوقِ أَصنَعُ
وَلَكِن كَتَمتِ الوَجدَ إِلاَّ تَرَنُّماً= أطاعَ لَهُ مِنّي فؤَادٌ مُرَوَّعُ
وَما يَستَوي باكٍ لِشَجوٍ وَطائِرٌ = سِوى أَنَّهُ يَدعو بِصَوتٍ وَتَسجَعُ
فَلا أَنا مِما قَد بَدا مِنكِ فاعلَمي = أَصَبُّ بَعيداً مِنكِ قَلباً وَأَوجَعُ
وَلَو أَنَّ مَا أُعنَى بِهِ كَانَ فِي الَّذي = يؤَمَّلُ مِن مَعروفِهِ اليَومَ مَطمَعُ
وَلَكِنَّنِي وُكِّلتُ مِن كُلِّ باخِلٍ =عَلَيَّ بِما أُعنَى بِهِ وَأُمَنَّعُ
وَفِي البُخلِ عَارٌ فاضِحٌ وَنَقيصَةٌ = عَلَى أَهلِهِ والجُودُ أَبقى وَأَوسَعُ
أَجِدَّكَ لا تَنسى سُعادَ وَذِكرَها = فَيَرقأُ دَمعُ العَينِ مِنكَ فَتَهجَعُ
طَرِبتَ فَما يَنفَكُّ يُحزِنُكَ الهَوى= مُوَدِّعُ بَينٍ راحِلٌ وَموَدَعُ
أَبَى قَلبُها إِلاَّ بِعاداً وَقَسوَةً = وَمالَ إِلَيها وُدُّ قَلبِكَ أَجمَعُ
فَلا هِيَ بِالمَعروفِ مِنكَ سَخيَّةٌ = فَتُبرِمُ حَبلَ الوَصلِ أَو تَتَبَرَّعُ
وَلا هُوَ إِمّا عاتِبٌ كَانَ قابِلاً = منَ الهَائِمِ الصَبِّ الَّذي يَتَضَرَّعُ
أَفِق أَيُّها المَرءُ الَّذي بِهُمومِهِ = إِلى الظَّاعِنِ النَّائي المَحَلَّةِ يَنزَعُ
فَمَا كُلُّ ما أَمَّلتَهُ أَنتَ مُدرِكٌ = وَلا كُلُّ ما حاذَرتَهُ عَنكَ يُدفَعُ
وَلا كُلُّ ذي حِرصٍ يُزادُ بِحِرصِهِ = وَلا كُلُّ راجٍ نَفعَهُ المَرءُ يَنفَعُ
وَكَم سائِلٍ أُمنيَةً لَو يَنالُها = لَظَلَّ بِسوءِ القَولِ فِي القَومِ يَقنَعُ
وَذِي صَمَمٍ عِندَ العِتَابِ وَسَمعُهُ = لِمَا شاءَ مِن أَمرِ السَفاهَةِ يَسمَعُ
وَمِنْ نَاطِقٍ يُبدِي التَّكَلُّمُ عيَّهُ وَقَدْ =كَانَ فِي الإِنصَاتِ عَنْ ذَاكَ مَربَعُ
وَمِنْ سَاكِتٍ حِلماً عَلَى غَيرِ رِيبَةٍ = وَلا سَوأَةٍ مِنْ خَزيَةٍ يَتَقَنَّعُ
وردة 1وردة1وردة1وردة1وردة1ورد1وردة1وردة1وردة1وردة1وردة1
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته,

رفع الله تعالى قدركم أخي السعيد أسعدني الله وإياكم في الدارين, فقد كنت والله بصدد حديث يحاكي حديثكم هذا مثلا بمثل سواء بسواء, فيسر الله تعالى لي قبل طرح الحديث رؤيةَ حديثكم هذا, فطار قلبي فرحا, وسررت كثيرا, لكن ما أحزنني هو عدم تفاعل الجلساء, والله المستعان.

فأرجو منكم أخي الاستمرار, وأنا معكم في هذا المشروع الطيب الذي أسأل الله تعالى أن يجعله مباركا وأن ينفع به طارحه وقارئيه والمشاركين فيه, آمين.
¥

اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 922
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست