responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 339
ـ[أبو محمد يونس المراكشي]ــــــــ[07 - 02 - 2014, 09:01 ص]ـ
أب وأخ وحم فيها ثلاث لغات وهي الإتمام والنقص والقصر

1 - لغة الإتمام وهي التي تكون بالواو رفعا وبالألف نصبا وبالياء جرا

فتقول:جاء أبوك ورأيت أباك ومررت بأبيك

2 - لغة القصر وتكون بالألف رفعا ونصبا وجرا

فتقول:جاء أباه ورأيت أباه ومررت بأباه

3 - لغة النقص وتكون بحذف الواو والألف والياء وتعرب بالحركات الظاهرة

فتقول:جاء أبُه ورأيت أبَه ومررت بأبِه.

ولغة الإتمام أشهر من لغة القصر،والقصر أشهر من النقص،وهذه الأخيرة لغة نادرة.

وفي الهن لغتان الإتمام والنقص،أشهرهما النقص والإتمام قليل.

أما في ذو وفو فليس فيهما إلا لغة واحدة وهي الإتمام.

ـ[أبو محمد يونس المراكشي]ــــــــ[08 - 05 - 2014, 07:47 م]ـ
الفرق بين الأداة والحرف

الأداة أعم من الحرف،فقد تم إطلاقها لتشمل الحروف والأسماء التي تعمل عمل الحروف كأسماء الشرط والجزم والاستفهام ... ولكن هناك من يرفضها رفضا قاطعا وينكر وجودها ويعد ذلك خطأ شائعا ومنهم الأستاذ عبده الراجحي حيث قال في كتابه التطبيق النحوي: (يخطىء بعض الدارسين حين يستعمل في دراسة النحو كلمة (أداة) فيقول: أداة استفهام أو أداة نفي أو أداة شرط، وذلك كله خطأ لأن الكلمة العربية كما حددها النحاة ليس فيها أداة، وإنما هي اسم وفعل وحرف ليس غير.
ولو أنكَ أعربت (- هل - متى -من) أنها أداة استفهام لما أعانك ذلك على معرفة موقعها الإعرابي ولا على ارتباطها بما يتلوها من الكلمات.)
ولكن ورد عن المتقدمين استعمال مصطلح الأدوات في كتبهم منهم سيبويه الأشموني وابن هشام والمرادي،قال الأشموني: (وهو أن تأخذ أداة الشرط جوابها).وقال سيبويه: (وللقسم والمقسم به أدوات في حروف الجر وأكثرها الواو ثم الباء).

ـ[شَمْسٌ عَرَبِيَّهْ ~]ــــــــ[08 - 05 - 2014, 09:24 م]ـ
السلام عليكم
بوركتم وبورك مسعاكم،، والله سررت أيّما سرور وأنا أستنشق عبير لغتنا بين صرحكم هذا ..
وفّقكم الرّحمن للخير ْ

ـ[عائشة]ــــــــ[08 - 05 - 2014, 10:34 م]ـ
الفرق بين الأداة والحرف

الأداة أعم من الحرف،فقد تم إطلاقها لتشمل الحروف والأسماء التي تعمل عمل الحروف كأسماء الشرط والجزم والاستفهام ... ولكن هناك من يرفضها رفضا قاطعا وينكر وجودها ويعد ذلك خطأ شائعا ومنهم الأستاذ عبده الراجحي حيث قال في كتابه التطبيق النحوي: (يخطىء بعض الدارسين حين يستعمل في دراسة النحو كلمة (أداة) فيقول: أداة استفهام أو أداة نفي أو أداة شرط، وذلك كله خطأ لأن الكلمة العربية كما حددها النحاة ليس فيها أداة، وإنما هي اسم وفعل وحرف ليس غير.
ولو أنكَ أعربت (- هل - متى -من) أنها أداة استفهام لما أعانك ذلك على معرفة موقعها الإعرابي ولا على ارتباطها بما يتلوها من الكلمات.)
ولكن ورد عن المتقدمين استعمال مصطلح الأدوات في كتبهم منهم سيبويه الأشموني وابن هشام والمرادي،قال الأشموني: (وهو أن تأخذ أداة الشرط جوابها).وقال سيبويه: (وللقسم والمقسم به أدوات في حروف الجر وأكثرها الواو ثم الباء).

جزاكم الله خيرًا.
وهنا حديث له صلة:
http://www.ahlalloghah.com/showthread.php?t=1164

ـ[أبو محمد يونس المراكشي]ــــــــ[08 - 05 - 2014, 11:21 م]ـ
السلام عليكم
بوركتم وبورك مسعاكم،، والله سررت أيّما سرور وأنا أستنشق عبير لغتنا بين صرحكم هذا ..
وفّقكم الرّحمن للخير ْ

واياكم،مرحبا بكم في ملتقى اهل اللغة.

ـ[أبو محمد يونس المراكشي]ــــــــ[08 - 05 - 2014, 11:23 م]ـ
جزاكم الله خيرًا.
وهنا حديث له صلة:
http://www.ahlalloghah.com/showthread.php?t=1164
شكر الله لكم استاذتي الكريم.

ـ[أبو محمد يونس المراكشي]ــــــــ[13 - 05 - 2014, 01:15 م]ـ
اسم الإشارة

المفرد المذكر يشار إليه بذا، وقد ذكر العلماء ألفاظا أخرى منها ذاءُ وذاءِ وذائِهِ.
أما الأنثى فيشار إلها بألفاظ كثيرة منها ذي وذِهْ وذَهْ وذَهي وذات وتي وتِهْ وتِهِ وتِهِي وتا،وقيل سبب كثرة أسماء الإشارة للأنثى هو أن العرب كانوا لا يذكرون المرأة باسمها.

ـ[أبو محمد يونس المراكشي]ــــــــ[18 - 05 - 2014, 11:13 م]ـ
الاسم الموصول

قبل الحديث عن هذا الموضوع لابد من الإشارة إلى مسألة مهمة وهي أن ابن مالك لم يعطينا تعريفا للاسم الموصول ولكن اكتفى بقوله

موصول الأسماء الذي الأنثى التي .... واليا إذا ما ثنيا لا تثبت

حيث اكتفى بحصر أفراده وعذره في ذلك ان التعريف يكون باشياء ثلاث

1 - من خلال خواص ومميزات المعرف ومثاله قول ابن مالك كلامنا لفظ مفيد كاستقم.

2 - من خلال اقسام وفروع المعرف وهو موضوعنا

3 - من خلال التشبيه ومثاله قول ابن مالك ككان كاد وعسى

وهذا من تقسيم المناطقة للتعريف.

اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 339
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست