responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 2310
ـ[ابن القاضي]ــــــــ[06 - 10 - 2008, 06:32 م]ـ
بورك فيك أخي الكريم،

ما التقدير الذي تراه مناسبا على التخريج الأول، أما الثاني فليس هذا من مواضع حذف كان ...

وجزاك الله خيرا.
أستاذ عبد العزيز / السلام عليكم
حياك الله.
أتقصد كيف يكون تأويل الحال حينئذ؟ http://www.ahlalloghah.com/clear.gif

ـ[عبد العزيز]ــــــــ[06 - 10 - 2008, 06:54 م]ـ
حياك الله أخي الكريم،

نعم، ما يكون تقدير الحال على التخريج الأول؟

وجزاكم الله خيرا

ـ[ابن القاضي]ــــــــ[06 - 10 - 2008, 07:38 م]ـ
حياك الله أخي الكريم،

نعم، ما يكون تقدير الحال على التخريج الأول؟

وجزاكم الله خيرا

حُبًّا وكرامةً أستاذي.
الحال الجامدة " ذهبا " إن تكلفنا تأويلها فسوف يكون التقدير: وراودته الجبالُ الشمُ مصوغةً من ذهب.
والله أعلم.

ـ[عبد العزيز]ــــــــ[07 - 10 - 2008, 01:22 م]ـ
أحسن الله إليك أستاذ ابن القاضي،
فأين هذا المعنى (باعتبار أن الجبال تمثلت له حين المراودة من ذهب وذلك لمزيد إغراء فأراها عليه الصلاة والسلام أيما شمم) وسط هذا التقدير (وراودته الجبالُ الشمُ مصوغةً من ذهب)

وجزاكم الله خيرًا

ـ[طالب علم]ــــــــ[09 - 10 - 2008, 05:48 ص]ـ
السلام عليكم:
اخوتي ... أرجو منكم أن تشرحوا لي عمل اسم الفاعل .. فلا أستطيع أن أتعرف على الاسم الذي بعده هل يرفعه فاعلا له أم يأخذه مفعولا له منصوب (أرجو التمثيل لذلك)؟؟
اسم الفاعل: اسم مشتق يدل على معنى حادث وعلى فاعله.
يصاغ اسم الفاعل من الفعل الثلاثي على وزن (فاعل) ومن غير الثلاثي على وزن مضارعة مع ابدال حرف المضارعة ميماَ مضمومة وكسر ماقبل آخره.
يعمل اسم الفاعل عمل فعله, فيرفع الفاعل وحده إن كان فعله لازماً, ويرفع الفاعل وينصب المفعول به إن كان متعدياً وذالك في الحالتين التاليتين:
الحالة الاولى: اذا اتصلت بإسم الفاعل (ال) التعريف عمِل عمَل فعله بلا شرط.
مثال ((والكضمين الغيظَ)) رفع الفاعل المستتر تقديره هم ونصب المفعول به (الغيظ)
مثال اخر: ((ربنا اخرجنا من هذه القرية الضالمِ اهلُها)) رفع الفاعل (اهلُها) ولم يتعدى الى مفعول به.
الحالة الثانية لإذا لم تتصل بإسم الفاعل (ال) التعريف, فإنه لا يعمل عمل الفعل إلا اذا سبقه نفي او إستفهام او نداء او وقع خبراً_ولو في الاصل_ او صفه او حال. واليك بيانها مفصلةً مع الامثلة.
بعد النفي: ما حامدُ السوقَ الا من ربح. رفع الفاعل_الاسم الموصول بعد الا_ ونصب المفعول به (السوق).
ما مقدرٌ صديقُك موقفي. رفع الفاعل (صديق) ونصب المفعول (موقف).
بعد الاستفهام: هل عارفٌ اخوك قدرَ الانصاف؟ رفع الفاعل (اخو) ونصب المفعول (قدر).
بعد النداء: يا صانعاً المعروفَ, رفع الفاعل مستتر تقديره (انت) ونصب المفعول المعروف.
ان يقع خبراً: ((وكلبهم بسطٌ ذراعيه بالوصيد)) رفع الفاعل مستتر تقديره (هو) ونصب المفعول (ذراعيه).
ان يقع صفة: ((ومن الجبال جددٌ بيضٌ وحمرٌ مختلفٌ الوانُها)) رفع الفاعل (الوان) ولم ينصب مفعولاً به لان فعله لازم.
ان يقع حال: ((لاهيةً قلوبُهم)) رفع الفاعل (قلوب) ولم يتعدى لانه فعله لازم.
مثال اخر ((((وادعوه مخلصين له الدينَ)) رفع الفاعل مستتر تقديره (انتم) ونصب المفعول (الدين).
واخيراً فإنه يجوز في اسم الفاعل اذا تلاه مفعوله ان ينصب هذا المفعول او يجره بالاضافه.

ارجوا ان اكون قد اصبت ..

اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 2310
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست