responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 229
029 لَ?كِنَّ مَا فِي حَشْوِ هَ?ذَا تُلْفِي،،،،،،فِيهَا اعْتِبَارَيْنِ؛ كَحَرْفِ الْكَهْفِ
030 وَإِن تَكُنْ عَوَّضْتَ مِنْهَا مُفْرَدَا،،،،،،تُعْرَبْ مَحَلًّا: خَبَرًا لِمُبْتَدَا
031 أَوْ نَاسِخٍ، أَوْ حَالًا، ?وْ مَفْعُولًا،،،،،،مُعَلَّقَ الْعَامِلِ، أَمْ مَقُولَا
032 أَمْ آخِرًا فِي بَابِ «ظَنَّ»، وَ «أَرَى?»،،،،،،مُضَافَةً، كَذَاكَ كُلُّ مَا تَرَى?=
033 بَعْدَ: «إِذَا، إِذْ، حَيْثُ، بَيْنَا، بَيْنَمَا،،،،،،لَمَّا» الْوُجُودِيَّةِ؛ إِنْ عُدَّتْ سُمَا
034 جَوَابَ شَرْطٍ جَازِمٍ مَقْرُونَهْ،،،،،،وَالْعَطْفُ فِي «يَذَرْهُمُ» قَرِينَهْ
035 فَإِنْ خَلَتْ فِعْلِيَّةً فَالْمَوْضِعُ،،،،،،لِلْفِعْلِ وَحْدَهُ، وَحَيْثُ يُرْفَعُ
036 وَالشَّرْطُ مَاضٍ = قَالَ سِيبَوَيْهِ:،،،،،،دَلِيلُهُ، وَجُلُّهُمْ عَلَيْهِ
037 فَهْوَ -إِذًا- مُقَدَّمٌ فِي النِّيَّهْ،،،،،،لَا: الْفَاءُ مَعْ مُبْتَدَإٍ مَنْوِيَّهْ
038 وَقَد تَجِي تَابِعَةً لِمُفْرَدِ،،،،،،أَوْ جُمْلَةٍ مِمَّا مَضَى?، فَتَقْتَدِي
039 وَلَيْسَ مِنْهَا الْعَطْفُ نَحْوَ قَالَا،،،،،،زَيْدٌ: «أَبِي قَامَ وَعَمْرٌو قَالَا»
040 فَهَ?ذِهِ سَبْعٌ؛ عَنَى الزَّوَاوِيْ،،،،،،بِقَوْلِهِ مُمَثِّلًا لِلْآوِي:
041 (مَن ظَنَّنِي أَعْلَمْتُهُ فَضْلِي ظَهَرْ،،،،،،إِذْ صُغْتُ نَظْمًا اسْتَنَارَ وَزَهَرْ
042 فَاللَّهُ يَعْلَمُ أَكُنتُ كِدتُ،،،،،،أَقُولُ أَنْوِي الْخَيْرَ: إِنِّي سُدتُّ)
043 وَمَا عَنِ الْمُفْرَدِ لَا تَحُلُّ،،،،،،-وَهِيَّ سَبْعٌ-: مَا لَهَا مَحَلُّ
044 تَعُدُّ مِنْهَا: الْجُمْلَةَ الْمُسْتَأْنَفَهْ،،،،،،وَ «اقْتَرَبَتْ» وَ «يَوْمَ يَدْعُ» اكْتَنَفَهْ
045 وَ «مَا رَأَيْتُ الصَّحْبَ مُذْ شَهْرَانِ»،،،،،،وَ «اعْتَمَرُوا حَاشَا أَبَا عِمْرَانِ»
046 وَ «جَالَسُوا الْعَبَّادَ بَعْدُ حَتَّى?،،،،،،إِنَّهُمُ نَالُوا عُلُومًا شَتَّى?»
047 زَجَّاجُهُمْ وَابْنُ دُرُسْتَوَيْهِ:،،،،،، «حَتَّى?» يَجُرُّ هَ?ذِهِ إِلَيْهِ
048 وَرُدَّ بِامْتِنَاعِ أَن يُعَلَّقَا،،،،،،وَكَسْرِ «إِنَّ»، وَعَلَيْهِ عُلِّقَا
049 وَصِلَةَ الْمَوْصُولِ لَا يَكُونُ «أَلْ»،،،،،،كَـ «خَابَ مَن زَاغُوا بِمَا نَسُوا الْأَجَلْ»
050 كَذَا اعْتِرَاضُ الْمُتَلَازِمَيْنِ،،،،،،إِيضَاحًا ?وْ تَقْوِيَةً لِلْبَيْنِ
051 وَجَائِزٌ إِيقَاعُهُ بِأَكْثَرَا،،،،،،مِن جُمْلَةٍ، وَالْفَارِسِيُّ لَا يَرَى?
052 «وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا قَدْ وَضَعَتْ»،،،،،،وَمَا تَلَاهُ شَاهِدٌ لَهُ نَعَتْ
053 وَذَاتُ تَفْسِيرٍ تَرَاهَا كَشَفَتْ،،،،،،حَقِيقَةَ الْمَتْلُوِّ، فَضْلَةً قَفَتْ
054 «خَلَقَهُ مِنَ تُرْبَةٍ» مِثَالُهَا،،،،،،وَقِيلَ: حُكْمُ مَا تَلَتْ يَنَالُهَا
055 كَذَا جَوَابُ قَسَمٍ؛ كَـ «إِنَّا،،،،،،الِ?نسَانَ فِي خُسْرٍ»، «لَنَذْهَبَنَّا»
056 وَمَنْ أَبَى?: «زَيْدٌ لَيَأْمُرَنَّهُ»،،،،،،رُدَّ بِقَوْلِهِ: «لَيَنصُرَنَّهُ»
057 (إِذْ جُمْلَةُ الْقَسَمِ مَعْ مَا بَعْدَهُ،،،،،،خَبَرُ «زَيْدٍ»، لَا الْجَوَابُ وَحْدَهُ)
058 كَذَا جَوَابُ الشَّرْطِ غَيْرِ الْجَازِمِ،،،،،،كَـ «لَوْ سَعَى? لَمْ يَحْتَفِلْ بِاللَّائِمِ»
059 وَمَا أَتَتْ تَتْبَعُ فَاقِدَ الْمَحَلْ،،،،،،وَهَاكَ تَمْثِيلًا لِسَبْعَةِ الْجُمَلْ:
060 (آلَيْتُ أَيْ: أَقْسَمْتُ -وَالْقَسَمُ بَرْ،،،،،،- لَوْ تَابَ مَنْ عَصَى? لَعَزَّ وَانتَصَرْ)
061 وَالْخَبَرِيَّةُ الَّتِي يُسْتَغْنَى?،،،،،،عَنْهَا -وَذَا فِي اللَّفْظِ لَا فِي الْمَعْنَى?-
062 = إِن وَقَعَتْ مِن بَعْدِ مَحْضِ مَعْرِفَهْ،،،،،،فَحَالٌ، ?وْ نَكِرَةٍ فَقُلْ: صِفَهْ
063 «عَرَّفَهَا لَهُمْ» مِثَالٌ تَمْرَؤُهْ،،،،،،كَقَوْلِهِ جَلَّ: «كِتَابًا نَقْرَؤُهْ»
064 وَبَعْدَ مَا لَيْسَ بِمَحْضٍ: تَحْتَمِلْ،،،،،، «.. يَحْمِلُ أَسْفَارًا»، «.. يَخَافُونَ» شَمِلْ
065 مَا دَامَ قَائِمًا هُنَاكَ الْمُقْتَضَى?،،،،،،وَقَدْ أَزَلْتَ مَانِعًا فَأَعْرَضَا
066 (نَحْوُ اقْتِرَانِ الْوَاوِ فِي الْوَصْفِيَّةِ،،،،،،وَحَرْفِ الِاسْتِقْبَالِ فِي الْحَالِيَّةِ)
067 وَيَمْنَعُ الْوَجْهَيْنِ كَوْنُ الْمَبْنَى?،،،،،،يَفْسُدُ بِالْحَمْلِ عَلَيْهِ الْمَعْنَى?
¥

اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 229
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست