اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين الجزء : 1 صفحة : 2277
ـ[حسانين أبوعمرو]ــــــــ[19 - 08 - 2010, 11:40 ص]ـ
البسملة1
ومن لم يقرا شرحي ابن عقيل وابن هشام على ألفية ابن مالك بتحقيق الشيخ محمد محيي الدين عبد الحميد، فقد فاته خير كثير.
.
ومن لم يقرا شرح الأشموني - أبضا - بتحقيق الشيخ محمد محيي الدين عبد الحميد، فقد فاته خير كثير.
للأسف لم يخرج باقي هذا الكتاب إلى النور حتى الآن , وأناشد ذرية هذا العالم الجليل من هذا المنتدى المبارك بالاتصال بي لأساعدهم على نشر باقي كتبه القيمة , والمسافة بيننا قريبة جدا.
رحِم الله شيخنا رحمة واسعة , واسكنه فسيح جناته مع النبيين والشهداء والصالحين , وحسُن أولئك رفيقا.
ـ[ابن جني]ــــــــ[20 - 08 - 2010, 04:48 م]ـ
ومن لم يقرا شرح الأشموني - أبضا - بتحقيق الشيخ محمد محيي الدين عبد الحميد، فقد فاته خير كثير.
للأسف لم يخرج باقي هذا الكتاب إلى النور حتى الآن , وأناشد ذرية هذا العالم الجليل من هذا المنتدى المبارك بالاتصال بي لأساعدهم على نشر باقي كتبه القيمة , والمسافة بيننا قريبة جدا.
رحِم الله شيخنا رحمة واسعة , واسكنه فسيح جناته مع النبيين والشهداء والصالحين , وحسُن أولئك رفيقا
معذرة، أخي!
بشرك الله بكل خير
أين أجد الجزء المطبوع من الكتاب؟
أرشدني،أكرمك الله
ـ[عبدالله محمد الجميلي]ــــــــ[16 - 10 - 2010, 07:26 م]ـ
شكر الله لك
ـ[أبو حمزة الشامي]ــــــــ[30 - 06 - 2012, 03:20 م]ـ
دفاع عن الشّيخ محمّد محيي الدّين عبد الحميد
محمود الطناحي
شنّ بعض الناس حملة على جهود الشيخ محمد محيي الدين واتهموه بأنه لا يرجع إلى النسخ المنتشرة في شرق العالم وغربه للكتاب الذي يخرجه، ووصفه بعضهم بأنه جمّاع، وقد اطّلعتُ على نسخة من كتاب حققه أحد الناس وكان الشيخ قد حققه من قبل، وذكر محققه أنه أعاد تحقيقه لأسباب منها عدم رجوع الشيخ إلى نسخه المنتشرة، وأنّ فيها أخطاء نحوية وتصحيفات وتحريفات، وللأسف وجدتُ في التحقيق الحديث هذا أخطاء متنوعة المادّة، ثم إنه لم يذكر لنا مكان النسخ التي رجع إليها ولا عددها، ولم يضع صورا منها، والكمال لله وحده، (فرّ من الموت وفي الموت وقع).
ثمّ اطّلعت على كلام الدكتور الطناحي عليه رحمة الله عن الشيخ الجليل، فوجدته مدافعاً عنه، مبيناً فضله على طلبة العلم، فأحببت أن ينشر كلامه هنا لإنصاف الشيخ وإحقاق حقه، وأتركك أخي الكريم مع جواهر الطناحي، وأسلوبه العذب سائلا الله عز وجل أن يجزيه عنا خير الجزاء، ويحشره في زمرة نبيه المصطفى!
* * *
وأما الشيخ محمد محيي الدين عبد الحميد فهو صفحة حافلة من تاريخ نشر التراث العربي، قدّم وحده للمكتبة العربية ما لم تقدمه هيئة علمية مدعومة بالمال والرجال.
وقد تعرض هذا العالم الجليل في حياته وبعد مماته لسيلٍ طاغٍ من التنقص والحيف، وقد آن الأوان لكي يوضع هذا الرجل في موضعه الصحيح، وأن تعرف يده السابغة الكريمة على أهل هذا اللسان العربي، وعلى غير أهله، ممن عمل في رحابه، واشتغل بعلومه.
ولقد كان من أشد ما رُمي به الشيخ في ميدان تحقيق النصوص - أنه أعاد طبعات سابقة عليه، مما أخرجته مطبعة بولاق، ومطابع أوربا، وأنه لم يعبأ بجمع مخطوطات الكتاب الذي ينشره، وأنه لم يُعنَ بصنع الفهارس الفنية الجامعة لمسائل الكتاب المنشور.
وهذا حقّ كله، وإنا نعرف أن الإخلال بجمع مخطوطات الكتاب، وفهرسته فهرسة كاملة، لا يقبل في علم تحقيق النصوص، ولكن هذا الإخلال لا ينبغي أن يطمس تاريخ الرجال، ويمحوه محواً. ثم إنه ينبغي أن توضع جهود الشيخ محيي الدين في إطار هذه المرحلة الثّانية التي قامت على جهود الأفراد، والتي كانت تُعنَى بنشر أكبر عدد متاح من الكتب، مستخدمة الشّكل الطّباعي الحديث، من الورق الأبيض، والعناية بالضّبط وعلامات الترقيم.
¥
اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين الجزء : 1 صفحة : 2277