responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 2227
سؤال: ما معنى (محضة) و (الخبر المختص) في هذه الجملة؟
ـ[صلوا على النبي المختار]ــــــــ[15 - 07 - 2008, 02:09 م]ـ
السلام عليكم:
اخوتي ما معنى ما بين الأقواس في هذه الجملة:
من مواضع تقديم الخبر وجوبا أن يكون المبتدأ نكرة (محضة) ولا مسوغ للابتداء به إلا تقديم (الخبر المختص)!

ـ[الأشوس]ــــــــ[23 - 07 - 2008, 10:37 م]ـ
البسملة1
المحضة هي النكرة التي ليس فيها شيء يقربها من المعرفة، ما مثال الذي يقربها من المعرفة؟ الصفة
مثِّل للنكرة المحضة؟ مررت برجل يكتب

ـ[سفير اللغة والأدب]ــــــــ[24 - 07 - 2008, 01:11 ص]ـ
http://www.ahlalloghah.com/clear.gif إذا وقعت الجملة بعد معرفة محضة (أي معرفة لفظاً ومعنى) فهي حال، وإن وقعت بعد نكرة محضة (لفظاً ومعنى) فهي صفة؛ أما إذا وقعت بعد معرفة غير محضة (أي معرفة لفظاً لا معنى) كالمحلى بـ (ال) الجنسية جاز جعلها حالاً مراعاة للفظها أو جعلها مراعاة لمعناها مثل جملة (يسبني) في قول الشاعر:

ولقد أمر على اللئيم يسبنيفمضيت ثمت قلت لا يعنيني

فهو لا يقصد لئيماً بعينه بل يخبرنا بشأنه إزاء كل لئيم، فجملة (يسبني) يجوز أن تكون في محل نصب حالاً من (اللئيم) مراعاة للفظه المعرفة، وأن تكون في محل جر صفة له باعتبار معناه النكرة.
كذلك إذا كانت النكرة غير محضة بأن كانت موصوفة مثلاً فتقترب بذلك من المعرفة ويسوغ للجملة بعدها أن تعرب صفة مراعاة للفظها. أو حالاً مراعاة لمعناها مثل: شاهدت فارساً قوياً (يجالد خصمه).

http://www.ahlalloghah.com/clear.gif

اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 2227
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست