responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 2208
ـ[تأبط خيرًا]ــــــــ[14 - 01 - 2011, 07:49 م]ـ
هذه مثل نسبتنا الفاعلية إلى زيد وعمرو في: تخاصم زيد وعمرو، وهما في الوقت نفسه مفعول بهما معنًى، فالأمر كما حكى أخونا أبو تقي الدين: الفاعلية تنسب إلى الفاعل لفظًا لا معنًى.

والله أعلم.

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[15 - 01 - 2011, 11:58 ص]ـ
بارك الله فيكم.
هذه مشاركتي الأولى ... لقد عثرت على ملتقى أهل اللغة صدفة .. فكأنّي عثرت على الماء الزلال في البيداء القفر بعد العطش الشديدحياك الله وبياك!
ومرحبا بك-أخي الكريم-في ملتقى أهل اللغة، وأهلا وسهلا.
وهو أنّ الفعل هنا يقع لفظا لا معنى، لأنّ الإعراب يشمل صورة الجملة لفظا لا واقعا ... والله أعلم. لكن إن أمكن مراعاة اللفظ والمعنى معًا، فهو أولى، وهو ممكن هنا كما ترى.

ـ[النبأ]ــــــــ[06 - 02 - 2011, 03:02 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
{والذي أراهُ أنَّ الأفعالَ تتفاوتُ في ما بينَها وتختلِفُ؛ فمنها ما فِعلُه يحتاجُ إلى عِلاجٍ، كـ (كسرَ)، ومنها ما يكونُ فِعلُه القَبولَ، كأفعالِ المطاوعةِ؛ نحو (انقطعَ)، وما جرَى مَجراها؛ نحو (ماتَ). ومنها ضَربٌ يكونُ فِعلُه تركَ الفعلِ، كـ (لم يضربْ)}.
أرجو من الأساتذة الكرام التوضيح .. ما المقصود بفعل يحتاج إلى علاج .. ومنها ما يكون فعله القبول؟!! ...

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[07 - 02 - 2011, 01:39 م]ـ
بارك الله فيك.
المقصود أن من الأفعال أفعالا تحتاج إلى مباشرة من فاعلها، ككسر ونحوه، ومنها ما فعله القبول كأفعال المطاوعة، تقول: كسرت الزجاج، فانكسر، أي: قَبِلَ ذلك، وليس الزجاج هو من كسر نفسه، ويجري الموتُ ونحوه مجرى أفعال القبول.

ـ[الطارق]ــــــــ[24 - 07 - 2011, 09:32 م]ـ
الأطروحات تثرينا فجُزيتم خيرا

اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 2208
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست