responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 1897
سؤال: ما الذي يحدد القرب والبعد في أسماء الإشارة؟ وهل يجوز إنابة القريب مناب البعيد؟
ـ[السميدع]ــــــــ[29 - 10 - 2008, 01:49 م]ـ
يستخدم اسم الإشارة (هذا) لمفرد القريب
ويستخدم اسم الإشارة (ذاك) للمفرد البعيد
ولكن مالذي يحدد القرب والبعد
متى يكون الشيء قريبا ومتى يكون بعيدا

ـ[مبدعة بلا حدود]ــــــــ[04 - 11 - 2008, 12:55 م]ـ
الذي يشير هو من يحدد،
هل المشار إليه قريب أم بعيد؟

ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[24 - 11 - 2008, 10:49 م]ـ
احياناً يا اخي يستعمل " ذلك " للإشارة لبعيد القدر لا بعيد المسافة وعليه تخريج بعض البلاغيين لقوله تعالي (ذلك الكتاب لا ريب فيه) الآية علماً بان القريب من القلب ونحوه لا يشار إليه بـ" هذا "!!!
اما عن الضابط للقرب والبعد اللفظي المسافي لا المعنوي فيرجع للمعجمات لأجله!!
وكذلك كتب الترعيفات وأغلبها جدلية منطقية والنحاة حينما قالوا ذلك لم يضبطوه بضابط ولا حدوه بحد فتلك التعقيدات قليلة عندهم وهي مأخوذة من كلام الفلاسفة والمناطقة لا سجية في النحاة كما بين ابن تيمية في نقضه!!
فليتنبه

ـ[عامر الصانع]ــــــــ[18 - 06 - 2011, 06:36 ص]ـ
من المعلوم أن الكاف تزاد على اسم الإشارة ليدلّ على التوسط وتزاد اللام مع الكاف للدلالة على البعد 0
لكن كيف أستحدمها عند الإشارة إلى أمر معنوي هل أراعي زمن حصوله أم قرب ذكره في الكلام 0
وما الشواهد على هذا الإستخدام؟

ـ[إبراهيم أبو جقيم]ــــــــ[18 - 06 - 2011, 08:40 ص]ـ
اعتقد أن محل هذا السؤال هو في "حلقة البلاغة".

ـ[أبو أنس التيمي]ــــــــ[28 - 06 - 2012, 01:01 م]ـ
إخواني في الله ... والأخوات

أرجو أن أجد عندكم ضالتي، وأرجو منكم إعانتي.

هل يُصح إستخدام أسماء الإشارة للقريب مثل " هنا " للبعيد؟ والعكس؟

إن كان يصح ذلك فمن من أهل العلم المتقدمين قال به وما الدليل؟

وإن لا، فما معنى قول إبن مالك في كتابه " تسهيل الفوائد وتكميل المقاصد ": وقد ينوب ذو البعد عن ذي القرب؛ لعظمة المشير أو المشار إليه، وذو القرب عن ذي البعد؛ لحكاية الحال، وقد يتعاقبان مشارا بهما إلى ما ولياه من الكلام"؟

أسألكم بالله أعينوني

ـ[حارث نديم]ــــــــ[28 - 06 - 2012, 06:41 م]ـ
قول ابن مالك، واضح ولا تحتاج إلى الإعانة بعده. وأمّا الدليل فهو: ’’ذلك الكتاب لا ريب فيه‘‘ والحال أنّ الكتاب المشار إليه هو قريب واستخدم ربّ العالمين إشارة البعيد. لعظمة المشار إليه. في العجالة أكتفى بهذا المثال. والله أعلم بالصواب.

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[28 - 06 - 2012, 09:50 م]ـ
قال ابن عقيل في المساعد (1/ 190 - 191) (وقد ينوب ذو البعد عن ذي القرب لعظمة المشير كقوله تعالى: ((وما تلك بيمينك يا موسى))، أو المشار إليه كقوله تعالى: ((قالت فذلكن الذي لمتنني فيه)) بعد قوله: ((وقلن حاش لله ما هذا بشرا إن هذا إلا ملك كريم)) والمجلس واحد إلا أن مرأى يوسف عند امرأة العزيز كان أعظم من مرآه عند النسوة، فأشارت إليه بما يشار به للبعد إعظامًا وإجلالاً، وذو القرب عن ذي البعد لحكاية الحال، كقوله تعالى: ((كلاًّ نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك))، وقوله: ((هذا من شيعته وهذا من عدوه)) وقد يتعاقبان مشارا بهما إلى ما ولياه من الكلام كقوله تعالى متصلاً بقصة عيسى على نبينا وعليه السلام: ((ذلك نتلوه عليك من الآيات)) ثم قال: ((إن هذا لهو القصص الحق))، فأشار بـ (ذلك) إلى ما أشار إليه بـ (هذا). ومذهب الجرجاني وطائفة أن (ذلك) قد يكون للحاضر بمعنى (هذا)، وأنكر ذلك السهيلي.)

ـ[أبو أنس التيمي]ــــــــ[01 - 07 - 2012, 04:54 م]ـ
قول ابن مالك، واضح ولا تحتاج إلى الإعانة بعده. وأمّا الدليل فهو: ’’ذلك الكتاب لا ريب فيه‘‘ والحال أنّ الكتاب المشار إليه هو قريب واستخدم ربّ العالمين إشارة البعيد. لعظمة المشار إليه. في العجالة أكتفى بهذا المثال. والله أعلم بالصواب.

أعذرني يا أخي فأنا ضعيف العلم بذلك العلم.

وأطلب منك -إذا تكرمت- أن تشرح لي "حكاية الحال" في قول إبن مالك رحمه الله، ما المقصود بها؟

ـ[أبو أنس التيمي]ــــــــ[01 - 07 - 2012, 04:57 م]ـ
أشكركم جميعا على ما بدر منكم ومساعدتكم.

ـ[أبو أنس التيمي]ــــــــ[01 - 07 - 2012, 05:26 م]ـ
¥

اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 1897
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست