responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 1844
ـ[فيصل المنصور]ــــــــ[29 - 04 - 2010, 12:21 م]ـ
كلاهما مفعولٌ به لفعلٍ محذوفٍ.

ـ[مُحمّد]ــــــــ[03 - 05 - 2010, 07:12 ص]ـ
ظاهرُ كلامِكَ يدلُّ على هذا النوع من التّقدير أي التقدير بفعل محذوف (غيرُ جارٍ على كلامِ العربِ، ولا موافقٍ أقيستَها)، ومثّلْتَ بما يدل على أنّك لا تعني صورة بعينها.
ألا بيّنتَ ليَ الفرق بين ما أوردته عليك وبين كلام الأولِ؟
ولكم الشُّكرُ.

ـ[فيصل المنصور]ــــــــ[03 - 05 - 2010, 12:19 م]ـ
العربُ لا تنصبُ الاسمَ بـ (أعني) محذوفًا إلا في الاختصاص، كقولك: (نحن المسلمينَ نُحِبُّ الخيرَ للناس)، وإلا إذا كانَ ما قبلَ (أعني) معرفةً، وكانَ مفهِمًا بنفسِه، كالشاهدِ الذي ذكره سيبويه:
وما غرَّني حوزُ الرِّزاميِّ مِحصَنًا ... عواشيَها بالجوِّ وهْو خصيبُ
فأمَّا (جاءَ رجلٌ محمدًا)، فلا يَجوز، لكون (رجل) نكرةً.

ـ[س احمد]ــــــــ[06 - 12 - 2012, 01:30 م]ـ
العربُ لا تنصبُ الاسمَ بـ (أعني) محذوفًا إلا في الاختصاص، والنعت المقطوع

ـ[متبع]ــــــــ[06 - 12 - 2012, 05:23 م]ـ
مهم في الموضوع:
http://www.ahlalloghah.com/showthread.php?t=7143

اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 1844
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست