اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين الجزء : 1 صفحة : 1753
ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[02 - 01 - 2010, 07:53 م]ـ
جزاكِ الله خيرا على هذه الفائدة الزمخشرية
ـ[صلوا على النبي المختار]ــــــــ[02 - 01 - 2010, 10:48 م]ـ
جزاكِ الله خيراً ..
لكن هناك استفسار وهو أن إعراب (غير) معروف,,, لكن ما إعراب (إلا) لو قلنا مثلا: قبضت عشرة ليس إلا
أثابك الله
ـ[صلوا على النبي المختار]ــــــــ[03 - 01 - 2010, 11:11 م]ـ
أنتظر الرد ..
ـ[عائشة]ــــــــ[04 - 01 - 2010, 12:47 م]ـ
جزاكِ الله خيراً ..
لكن هناك استفسار وهو أن إعراب (غير) معروف,,, لكن ما إعراب (إلا) لو قلنا مثلا: قبضت عشرة ليس إلا
أثابك الله
(إلاَّ): حرف استثناءٍ، مبنيٌّ على السُّكون، لا محلَّ له من الإعراب.
ـ[صلوا على النبي المختار]ــــــــ[04 - 01 - 2010, 06:13 م]ـ
(إلاَّ): حرف استثناءٍ، مبنيٌّ على السُّكون، لا محلَّ له من الإعراب.
لكن بعضهم يقول: (إلا) بمعنى (غير) وانتقلت حركتها لما بعدها عن طريق الإعارة ...
فما هو ردك
ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[20 - 03 - 2010, 01:20 ص]ـ
السلام عليكم:
كلمة التوحيد (لا إله إلا الله)
جاز في (لفظ الجلالة) عدة أوجه من الإعراب, لكن ليس من بينها النصب على الإستثناء فما السبب في ذلك , فعلى حسب علمي أن الاستثناء التام المنفي يجوز فيه فيه وجهان وهما: البدلية والنصب على الاستثناء؟
الذي أعلمه، ورأيت المعربين عليه أن الوجهين جائزان فتقول:
" لا إله إلا اللهَُ " بالرفع والنصب، وحكى بعضهم الجرَّ أيضا حيث تكون " إلا " جارةً، والتقدير مع كلٍ " لا إلهَ حقٌ إلا الله " أو "لا إلهَ لنا إلا الله "
وهذا التقدير أحسن من تقدير بعضهم " لا إلهَ موجودٌ إلا الله "، والله سبحانه وتعالى
أعلم.
ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[20 - 03 - 2010, 01:34 ص]ـ
السلام عليكم:
(أخذت عشرة كتب ليس إلا) قال بعضهم أن المحذوف هنا هو خبر ليس وقال البعض هو اسم ليس, لكني لا أرى هنا لا اسماً لـ (ليس) ولا خبر, فهل يجوز حذفهما معاً .. أرجو توضيح المسألة إخوتي وأين مكان الحذف بالضبط ..
أثابكم الله ...
الظاهر أخي الحبيب أن الخلاف في المحذوف أهو اسم ليس أم خبرها
هذا الخلاف إنما هو جارٍ في قولك: " أخذت عشرة كتب ليس غير "
كما تفضلت الأخت بالنقل عن ابن هشام من شرح شذوره، وإلا فمن نقل ذاك الخلاف في قولك: " أخذت عشرة كتب ليس إلا "؟
اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين الجزء : 1 صفحة : 1753