responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 1728
ـ[طالب طب]ــــــــ[20 - 05 - 2009, 12:02 ص]ـ
قال (ص: 272):
(خطأ شائع:
من الأخطاء الشَّائعة: تكرار «كُلَّما» في الأسلوب الواحدِ؛ فلا يُقال: كُلَّما قلَّ المعروضُ من السِّلَعِ كُلَّما ارتفعَ ثمنُها، والصَّواب: حذفُ «كُلَّما» الثَّانية).

استمتعْتُ لألبوم " تأملات قرآنية " لفضيلة الشيخ صالح المغامسي .. فكان ممّا ذكر هذه الفائدة القيّمة , وذكر أنها مُطّردةٌ في كتاب الله عزّ وجلّ ..

ثم أوردَ بعض الشواهِدِ كقوله تعالى: ((كُلّما أوقدوا نارًا للحربِ أطْفَأَها اللهُ)) ..

بارك الله فيكم أختاه ..

ـ[عائشة]ــــــــ[20 - 05 - 2009, 02:48 م]ـ
وفيكَ بارك اللهُ.
أشكرُ لكَ هذه المُنازَعة.

•·.·`¯°·.· •·.·°¯`·.·•·.·°¯`·.·•

قال المؤلِّفُ (ص: 306):
(لا يتوالَى حرفا عطفٍ؛ فلا يُقال -مثلاً-: حضَرَ مُحمَّدٌ وثُمَّ محمودٌ؛ بل يُكتفَى بأحدِ الحرفين: الواو، أو ثمَّ.
ومن الخطإ الشَّائع: أن تجتمعَ الواوُ و «بل» بين المُتعاطفَين؛ مثل:
الأزهر أقدم جامعة في مصر الإسلاميَّة بل والعالم الإسلامي؛ والصَّواب حذف أحد الحرفين.
وفي مثل: ما حضر محمدٌ ولكنْ عليٌّ: تكون الواو هي العاطفة، و «لكن» حرف ابتداء، ويكون التركيب عطف جملة علَى جملة، والتقدير: ما حضر محمدٌ ولكنْ حضر عليٌّ.
وفي مثل: ما حضر محمَّدٌ ولا عليٌّ: الواو هي العاطفة، و «لا» لمجرَّد النَّفي).

ـ[عائشة]ــــــــ[21 - 05 - 2009, 12:11 ص]ـ
قال (ص: 343):
(خطأ شائع:
من الخطإ أن تأتي «بينما» أو «بينا» في وسط كلام متَّصل بعضه ببعض؛ كأن يُقال: رأيتُ محمَّدًا بينما كان يهمُّ بركوب السَّيَّارةِ، والصَّوابُ أن يُبدأ بها في الكلامِ؛ فيُقال: بينما كان محمَّد يهمُّ بركوب السَّيَّارةِ إذْ رأيتُه، أو يُستعمَل بدلها في وسط الكلامِ ظرفٌ آخَر؛ مثل: حين، أو وقت، أو لحظة، أو إذْ؛ فيُقال: رأيتُ محمَّدًا حين كان يهمُّ بركوب السَّيَّارةِ، أو وقت كان. . . . أو لحظة كان، أو إذ كان. . .).

ـ[أبو الفضل]ــــــــ[21 - 05 - 2009, 08:17 ص]ـ
شرا لك أختي الفاضلة شوقتيني لإقتناء الكتاب رفع الله مقامك واستعملك في طاعته وزادك علما وحلما

ـ[عائشة]ــــــــ[21 - 05 - 2009, 11:12 ص]ـ
باركَ اللهُ فيكَ.
والكتابُ مفيدٌ، وحافِلٌ بالتَّدريباتِ النَّحويَّةِ.

•·.·`¯°·.· •·.·°¯`·.·•·.·°¯`·.·•

قال المؤلِّف (ص: 352):
(ومن الخطإ أن تقع اللاَّم في جوابِ «إنْ»؛ كأن يُقال:
سارع الفلاَّحونَ إلى وقاية مزروعاتهم باستعمال المبيدات الحشريَّة، وإلاَّ لتلف المحصول، أو: وإلاَّ لكان الخطر على المحصول عظيمًا.
ففي هذا التَّركيب «إنْ» مدغمة في «لا»، وهي أداة شرط، وفعلُ الشَّرط يُفهَم من سياق الكلام؛ أي: وإنْ لَمْ يُسارِعِ الفلاَّحونَ تلف المحصولُ، وجوابُ الشَّرطِ هو: تلف المحصول، ووجه الخطإ: هو دخول اللاَّم على هذا الجوابِ.
والصَّواب أن يُقالَ: وإلاَّ تلف المحصول، أو: وإلاَّ كان الخطر على المحصول عظيمًا.
ومن الخطإ الشَّائع -أيضًا- وقوع اللَّام في جوابِ «إذا» الشَّرطيَّة؛ فلا يُقالُ: إذا اعتنيتَ بزرعكَ لعاد عليك بمحصولٍ كبير، والصَّواب أن يُقالَ: عادَ عليكَ. .).

ـ[أبو الفضل]ــــــــ[21 - 05 - 2009, 04:09 م]ـ
الأخت الفاضلة ألا يوجد الكتاب على الشبكة

ـ[عائشة]ــــــــ[21 - 05 - 2009, 09:13 م]ـ
بَحَثْتُ -في الشَّبكةِ-؛ فَلَمْ أجِدِ الكتابَ.

•·.·`¯°·.· •·.·°¯`·.·•·.·°¯`·.·•

قال المؤلِّفُ (ص: 361):
(خطأ شائع:
من الأخطاء الشَّائعة: استعمال تركيب «طالما» بمعنَى «ما دامَ»؛ فيُقال: ساعِدْ صديقَكَ طالما كانَ مُحتاجًا إليكَ، والصَّواب أن يُقالَ: ساعِدْ صديقَكَ ما دامَ مُحتاجًا إليكَ.
أمَّا «طالما»؛ فتُستعمَلُ لبيانِ طُولِ مُدَّةِ الفِعْلِ بعدَها؛ مثل: طالما تأخَّرَ هذا العامِلُ، وطالما غفرتُ له هذا التَّأخُّرَ).

،؛، تمَّ بحمدِ اللهِ،؛،

ـ[الأسلمية]ــــــــ[09 - 12 - 2010, 11:19 م]ـ
نقولات ممتعة وقيّمة.

نفعَ اللهُ بكِ أختاه.

ـ[محمد الراضي]ــــــــ[10 - 12 - 2010, 12:38 ص]ـ
السلام عليكم.

بارك الله فيكِ أختي، هل هذا الكتاب متوفر للعموم؟.
وبارك الله فيكِ مرةً ثانية.

ـ[عائشة]ــــــــ[10 - 12 - 2010, 09:17 ص]ـ
،،، الأسلميَّة
جزاكِ اللهُ خيرًا على تفضُّلِكِ بقراءةِ ما نَقَلْتُ.
بوركتِ، وسَلِمْتِ.

،،، محمد الراضي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
وفيكَ بارك اللهُ.
اقتنيتُ الكتابَ -منذ سنوات-، بنصيحةٍ من أحدِ أساتذتنا في الكليّةِ. وهو من طبع دار المعارف بمصر. ولا أدري إن كانَ يسهل الحصول عليه الآنَ أم لا. ولم أجِدُه مصوَّرًا علَى الشبكةِ.

ـ[محمد الراضي]ــــــــ[10 - 12 - 2010, 04:25 م]ـ
بارك اللهُ فيك أستاذتنا.
إذن سأبحثُ عنه، وجزاكِ الله ألف خير.

ـ[الحسيني]ــــــــ[23 - 06 - 2012, 06:25 م]ـ
هل من الممكن أن ترفعي لنا الكتاب هنا؟
¥

اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 1728
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست