responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 1652
ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[06 - 12 - 2010, 08:48 ص]ـ
سأجيب على اللغز ... بارك الله فيكِ.
بقي أن تذكري ما تضمنه (الباب) من مَّا جاء في اللغز! وفقنا الله وإياكِ.

ـ[عَرف العَبيرِ]ــــــــ[01 - 03 - 2011, 12:45 ص]ـ
قال:
مااسم تصغِّرُه فيشْـ _ به لفظه لفظ المضارع
فإذا أتى علماً فما _ فى صرفه أحدٌ ينازع

ـ[مستفيد]ــــــــ[02 - 03 - 2011, 03:55 م]ـ
فائدة
التنوين في "ماشٍ "، و"قاضٍ"، و"ساعٍ " ونحوِهن نوعه تنوين تمكين وليس تنوينَ عِوَضٍ
؛ لأن التنوين لم يحذفْ أصلا حتى يُعَوَّضَ عنه كما يظهر لنا من التعليق السابق.
أما ما وقع للعلامة بَحْرَقٍ اليماني -رحمه الله- في شرحه على ملحة الإعراب مِنْ عدِّه نحوَ "قاضٍ" منونا تنوينَ عوضٍ فلا يُغْتَرُّ بهِ.

سألت شيخي الذي أدرس عليه النحو قبل شهرين -تقريبا- عن هذه؛ إذ سمعتها من شخص، فقال لي: غير صحيح، بل الصواب أنها عوض؛ لأنها عوضت عن الحرف المحذوف، حتى وإن كانت [أي الكلمة] مصروفة!

ما رأيك؟، وهل الأمر يسع فيه الخلاف، أو أنها مسألة محسومة؟

ألا ترى أن التنوين عوض وجود الياء؟

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[02 - 03 - 2011, 08:26 م]ـ
سألت شيخي الذي أدرس عليه النحو قبل شهرين -تقريبا- عن هذه؛ إذ سمعتها من شخص، فقال لي: غير صحيح، بل الصواب أنها عوض؛ لأنها عوضت عن الحرف المحذوفبارك الله فيك.
وأين ذهبَ التنوين الأصليّ!
اعلم-وفقك الله-أنّ هذا الكلام لا يعرفُ عن أحدٍ من المتقدمين فيما اطلعتُ عليه، ولم يقلْ به إلا بحرقٌ من المتأخرين، وبعضُ المحدثين.
وقولهم-مع هذا-مطرحٌ من جهة النظر، فلم يحذف التوين أصلا لكي يُؤتى به عِوضًا، ويلزمهم أن يقولوا مثلَ ذلك في نحو (فتًى) و (عصًا)، فليتأملْ!

ـ[عَرف العَبيرِ]ــــــــ[02 - 03 - 2011, 08:54 م]ـ
قال:
مااسم تصغِّرُه فيشْـ _ به لفظه لفظ المضارع
فإذا أتى علماً فما _ فى صرفه أحدٌ ينازع
بوركتم،ياأهل اللغة.

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[05 - 03 - 2011, 01:25 ص]ـ
بارك الله فيك.
لعلك تُقَرِّبُهُ لنا، وفقك الله، وزادك فضلا!

ـ[عَرف العَبيرِ]ــــــــ[06 - 03 - 2011, 06:43 م]ـ
ماشىءٌفى يوم عيدٍ نلبسه_ ترى الضوءَ فيه لايحبسُ.
أحسب أننى قرَّبته لكم.
بوركتم.

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[11 - 03 - 2011, 03:06 ص]ـ
وما شيءٌ حقيقتُه مجازٌ ** وأوَّلُه وآخرُه سواءُ
وفيه صِحّةٌ وبه اعتلالٌ ** له الإعراب حقًّا والبناءُ

سأجيب على اللغز ولكن قبل ذلك , سأعترف أنني بحث عنه في النت ووجدت إجابته ..
وهو كالتالي الباب ...

وبيانه أن يقال:
حقيقته أي: معناه الحقيقي الفرجة، وتلك الفرجة مجازٌ بمعنى مكان الجواز والمرور، وفيه صحة، أي: حرفٌ صحيح، وهو الباء، والاعتلال في ألفه، وكان أصله (بَوَب) تحركتِ الواوُ، وانفتح ما قبلها، فقلبت ألفًا، ومعلومٌ أنّ حكمه الإعراب، وقد جرت عادة الناس بالبناء عليه.
قال:
مااسم تصغِّرُه فيشْـ _ به لفظه لفظ المضارع
فإذا أتى علماً فما _ فى صرفه أحدٌ ينازع
بارك الله فيك.
نعم قد قربتَه لي، والجوابُ (إباض) يصغَّرُ على (أُبيِّض) كما ذكرتُ لك، وقد رجعتُ إلى الموضع الذي ذكرتَ لي، فوجدتُّهما مضبوطين هكذا (أباض) (أُبَيْض)، وهو خطأٌ ظاهر، (وقد ورد مصغرًا في قول الشاعر:
أقولُ لصاحبي والليلُ داج * أُبَيِّضَكَ الأسيِّدَ لا يضيعُ
أي: احفظ إباضك الأسود لا يضيع.) [كذا في تاج العروس]

ـ[عَرف العَبيرِ]ــــــــ[11 - 03 - 2011, 08:57 ص]ـ
الحمد لله وبعد:_
بارك اللهُ فيك أخى الحبيب، جوابك بفضلِ الله صحيحٌ، لا حرمنا الله منك ومنْ فوائدك العطرة.

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[21 - 07 - 2011, 12:04 م]ـ
(لقد عظم إيلامك لهم بإيلامك لنا)
يحتمل هذا الكلام معاني، فما هي؟

اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 1652
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست