responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 1647
ألغاز نحوية
ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[06 - 11 - 2009, 12:36 ص]ـ
قال الشاعر:
لما رأيت أبا يزيد مقاتلا ** أدعَ القتال وأشهد الهيجاء
والسؤال:
أين جواب لما، وبم انتصب أدع؟

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[07 - 11 - 2009, 02:51 م]ـ
الجواب بحول الملك الوهاب
اعلم-رحمك الله-أن (لما) هنا مدغمة والأصل (لن ما)،والفعل منصوب بلن
بالرغم من الفصل، وذلك جائز في الاضطرار غير جائز في الاختيار عند البصريين، وأجاز الكسائي الفصل بالقسم ومعمول الفعل، ووافقه الفراء على القسم، وزاد الفصل بأظن والشرط.
و (أشهد) منصوب بأن مضمرة، والتقدير: لن أدع القتال ما دام أبو يزيد مقاتلا، ولن أدع شهود الهيجاء.

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[08 - 11 - 2009, 09:50 ص]ـ
رواية البيت الأصلية
لن ما رأيت أبا يزيد مقاتلا ** أدع القتال وأشهد الهيجاء
لكن قلبت النون ميما ثم أدغمت الميم في الميم قصدا للإلغاز، والله الموفق.

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[13 - 11 - 2009, 09:03 ص]ـ
هل من أحد يتحفنا بالجواب عن هذا اللغز؟

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[16 - 11 - 2009, 10:20 م]ـ
من يعرب لنا هذا البيت الشعري؟

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[16 - 11 - 2009, 10:22 م]ـ
إنَّ هندُ المليحةُ الحسناءَ ** وَأْيَ منْ أَضْمَرَتْ لخِلٍّ وفاءَ

ـ[فهد عبد الرحمن الصلوح]ــــــــ[24 - 11 - 2009, 10:41 م]ـ
للمزيد من التفصيل عن الألغازالنحوية راجعوا كتاب ابن هشام الأنصاري الألغاز النحوية

ـ[سليل الجحاجحة]ــــــــ[03 - 12 - 2009, 05:26 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

بالنسبة للغز الثاني:

إن هند المليحة الحسناء 0000 وأي من أضمرت لخل وفاء

فهذا بيانه:
إن: [إِ] فعل أمر مبني على حذف حرف العلة وهو الياء والكسرة دليل عليها، وللتوضيح: الفعل مشتق من مادة [وأى] أي وعد، والنون نون التوكيد الثقيلة لا محل لها من الإعراب
هند: منادى حذفت أداة ندائه، مبني على الضم في محل نصب

المليحةُ: نعت مرفوع تابع لـ هند في الحركة الإعرابية

الحسناءَ: بالنصب تابع لـ هند في المحل الإعرابي وهو النصب

وأي: مفعول مطلق وهو مضاف

من: اسم موصول في محل جر مضاف

أضمرت: فعل وفاعل والتاء للتأنيث

لخل: جار ومجرور متعلقان بالفعل السابق، وفاء مفعول به، والجملة الفعلية صلة الموصول لا محل لها من الإعراب ..

جمال هذ الموضوع ينساق من خلف جمال الفكرة الجميلة جداً ... فالتحية والاحترام لصاحب الموضوع والمشاركين فيه ..

ـ[سليل الجحاجحة]ــــــــ[03 - 12 - 2009, 05:28 ص]ـ
اللغز الثالث يقول:

أين الفاعل للفعل [نال] في قول الشاعر:

ما نالني من هجرها ... لا والذي عز وجل

علماً بأن الفاعل غير مضمر

بالتوفيق

ـ[الأديب النجدي]ــــــــ[03 - 12 - 2009, 09:03 م]ـ
وجل، نوّن تتكشّف لكَ الأمورُ:)

ما نالني وجلٌ من هجرِها.

بوركتَ يا بنَ الشّامِ وسليلَ الجحاجحة ِ الغُرِّ.

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[05 - 12 - 2009, 10:08 ص]ـ
جزاك الله خيرا ورفع الله قدرك يا سليلَ الفَخَارِ

من: اسم موصول في محل جر مضاف ..
تقصد: في محل جر مضاف إليه

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[05 - 12 - 2009, 10:19 ص]ـ
اللغز الرابع
قال الشاعر:
جاءك سلمان أبو هاشما ** فقد غدا سيدها الحارث
كيف نعرب هذا البيت الشعري موجهين معناه؟
تنبيه
أرجو من الإخوة الكرام-إن هم وقفوا على الجواب في أحد الكتب-أن لا يحرمونا من إضافاتهم النافعة.

ـ[فهد عبد الرحمن الصلوح]ــــــــ[08 - 12 - 2009, 08:10 ص]ـ
اللغز الرابع
قال الشاعر:
جاءك سلمان أبو هاشما ** فقد غدا سيدها الحارث
كيف نعرب هذا البيت الشعري موجهين معناه؟
تنبيه
أرجو من الإخوة الكرام-إن هم وقفوا على الجواب في أحد الكتب-أن لا يحرمونا من إضافاتهم النافعة.

إعراب الشطر الأول والله أعلم على النحو الآتي: جاءك: فعل ماض مبني على الفتح. والكاف، ضمير متصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به مقدم. سلمان: فاعل مرفوع .... أبو: هنا اللغز، فقد يكون أبو هنا من الإباء أي: أن قبيلة سلمان لم ترضَ وأبت سيادة بني هاشم وإنما ارتضت سيادة الحارث، فأبوا هنا فعل ماض مبني على الضمة المقدرة على الألف المحذوفة للالتقاء الساكنين، وواو الجماعة ضميرمتصل مبني على السكون في محل رفع فاعل، وحذفت الف الفارقة بعد أبوا، للغز. هاشماً: مفعول به .....

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[15 - 12 - 2009, 10:44 م]ـ
الشكر الجزيل للأستاذ فهد, لكنّ قراءة البيت-كما يريده المُلغز- على هذا الوجه:
جاءك َ سلمانَ أَبُو هاشما ** فقد غدا سيدَها الحارثُ

ـ[[جرح]]ــــــــ[17 - 12 - 2009, 05:32 ص]ـ
جاء فعل ماض, والكاف مفعول به, و (سلمان) منادى منصوب وقد حُذِفَ حرفُ ندائه, و (أبوها) فاعل, و (شما) فعل أمر, و (سيدها) مفعول لـ (شما) و (الحارث) فاعل (غدى).

ـ[فهد عبد الرحمن الصلوح]ــــــــ[17 - 12 - 2009, 09:34 ص]ـ
;10086'] جاء فعل ماض, والكاف مفعول به, و (سلمان) منادى منصوب وقد حُذِفَ حرفُ ندائه, و (أبوها) فاعل, و (شما) فعل أمر, و (سيدها) مفعول لـ (شما) و (الحارث) فاعل (غدى).
لوكان سلمان منادى لكان مبني على الضم في محل نصب ,لأنه اسم علم.
أظن أن سلمان لها وجه إعرابي آخر.
¥

اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 1647
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست