responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 1464
محاذير نحوية
ـ[الحساني]ــــــــ[23 - 07 - 2010, 01:37 م]ـ
البسملة1
احذر أن ترفع اسم إنّ أو إحدى أخواتها إن كان مؤخّرا فتقول: إنّ هناك أمرٌ؛ والصّواب: إنّ هناك أمرًا ولعلّ في ذلك أمرًا.
احذر أن تنصب اسم كان أو إحدى أخواتها إن جاء مؤخّرَا فتقول: كان في الحقل فلّاحَا، ليس في الأمر شكَّا، والصّواب هو كان في الحقل فلّاحٌ .. ليس في الأمر شكٌّ ..
احذر أن ترفع جواب الطّلب فتقول: اجتهدْ تنجحُ، قم بنا نستقبلُه، والصّواب: اجتهدْ تنجحْ، سوّوا صفوفكم يرْحمْكم الله على لغة الإمام ...
احدر كسر الاسم بعد حيث فتقول: من حيث الشّكل ِ والمضمونِ والصّواب الرّفع فتقول: من حيث الشّكلُ والمضمونُ.
احذر فتح همزة إنّ بعد قال، حيث، حتّى، ثمّ، والله، وفي الابتداء، والصّواب الكسر.
احذر رفع الاسم بعد خاصّةً؛ فتقول: أكثِرِ القراءة وخاصّة الصّحفُ والصّواب الصّحفَ؛ لأنّه مفعول به للمصدر خاصّةً

ـ[عائشة]ــــــــ[23 - 07 - 2010, 03:08 م]ـ
أشارَتْ بعضُ المنتدياتِ إلَى أنَّ مصدرَ هذا الكلام: كتاب "صحح لغتك"، لناصر لوحبشي.

ـ[فهد الخلف]ــــــــ[06 - 10 - 2010, 08:41 م]ـ
احذر رفع الاسم بعد خاصّةً؛ فتقول: أكثِرِ القراءة وخاصّة الصّحفُ والصّواب الصّحفَ؛ لأنّه مفعول به للمصدر خاصّةً [/ quote]
لعلّ الصّواب أن يقال لأنّه مفعول به لاسم الفاعل خاصّة.
والله أعلم.

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[09 - 10 - 2010, 12:58 ص]ـ
احذر أن ترفع جواب الطّلبليس هذا على إطلاقِه، فلي أنْ أرفعَ على أنّ الجملةَ حالٌ أو صفةٌ أو نحو ذلك حسبَ السياقِ والمعنى، وبالوجهين قُرئ قولُ اللهِ تعالى: ((فهبْ لي من لَدُنْكَ وليًّا * يرِثُني)) قرئ: بالرفع والجزم، أما الجزم، فعلى أنه جواب الطلب، وأما الرفع، فعلى أنّ الجملةَ صفةٌ لـ (وليًّا) أي: وليًّا وارثًا لي، والله أعلم.

ـ[متعب عبدلله]ــــــــ[25 - 10 - 2010, 06:57 م]ـ
شكر الله لك

اسم الکتاب : ملتقى أهل اللغة المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 1464
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست